المصدر: | البيان |
---|---|
الناشر: | المنتدى الإسلامي |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
مؤلف (الإنجليزية): | Editorial Board |
المجلد/العدد: | ع413 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
بريطانيا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 72 - 73 |
رقم MD: | 1262891 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال خسائر ومكاسب باكستان من السلام في أفغانستان. تشكل باكستان الحاضنة الأكثر صلابة للحفاظ على استمرارية مقاومة حركة طالبان الأفغانية للوجود الأجنبي في أفغانستان، وتلك الخطوة لا يمكن تفسيرها ضمن أولويات السياسة الخارجية لباكستان، لكنها جزء من خطة إسلام آباد في الحفاظ على نفوذها في أفغانستان. وذكر المقال أن باكستان استضافت أول اتصالات رسمية مباشرة بين حركة طالبان وممثلي الحكومة الأفغانية بمشاركة الولايات المتحدة والصين، لكن الحكومة الأفغانية انسحبت من المفاوضات عقب إعلان طالبان عن وفاة زعيمها الملا عمر في مستشفى باكستاني، كما ساهم اغتيال واشنطن لزعيم طالبان الملا أختر محمد منصور بطائرة بدون طيار أثناء عودته إلى باكستان من غيران في مايو(2016) بتوتير الأجواء. واختتم المقال بأن باكستان تدرك جيداً أن السماح لطالبان باستخدام القوة للسيطرة على الحكومة الأفغانية سيجعلها تفقد الكثير من الشرعية الدولية التي اكتسبتها عبر الدخول في مفاوضات سياسية كذلك تعتقد القيادة الباكستانية أن الجدوى الاقتصادية ستكون أكبر في حال استمرت طالبان بالضغط عسكرياً للاستيلاء على الحكومة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|