ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التطور التاريخي لفلسفة الفن وا...>الوصف

التطور التاريخي لفلسفة الفن والجمال في العصر الحديث

المصدر: المجلة الجامعة
الناشر: جامعة الزاوية - مركز البحوث والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: بشيوة، كريمة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 1 - 28
رقم MD: 1263218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
فلسفة الجمال | الفلسفة اليونانية | الفكر الكنسي | النقد الفني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن التطور التاريخي للفلسفة والجمال في العصر الحديث. أوضح البحث أن العقل بدأ يتململ من وطأة الفكر الكنسي ويبحث عن مسارات جديدة ولغة جديدة تمثلت في مناهج وفكر ووعي ونقد. وأشار إلى مذهب ديكارت الجمالي المتسم بالطابع النسبي الذاتي الذي يفسح مجالًا لتدخل الاحساسات والاهواء الفردية في تقدير الجمال. وتطرق إلى ليبنتز الذي اتخذ موقفًا معارضًا لديكارت وربط بين مفهوم الجمال بتصورات من مذهبه في الذرات الروحية. وبين أن بومجارتن أول من كرس مبحثًا خاصًا لعلم الجمال. وكشف عن أن وليم هوجارت أكد على ضرورة الرجوع إلى الطبيعة؛ لأنها المعيار الذي يقاس به سائر الأعمال الفنية. وأشار إلى محاولة بيرك وضع قوانين لعلم الجمال تشبه قوانين نيوتن من حيث الصحة والانطباق على ظواهر الطبيعة. وتطرق إلى كانط أحد أعظم رواد علم الجمال، الذي عبر عن نظرياته في الجمال في كتابه القيم (نقد الحكم). وبين أن شيللر أحد أتباع كانط في فلسفته الجمالية ولم يوافقه في كل جوانب مذهبه. وأوضح تأثر شلنج في فلسفته الجمالية بفلاسفة الفن من أتباع المدرسة الكانطية. وأشار إلى أن هيجل أعظم من تناول مشكلة الجمال في العصر الحديث الذي كان مذهبه بداية عهد جديد للانطلاق الروحي في الفن باعتباره فكرة. وعرض شوبنهور وهو من تلاميذ كانط الذي يسمو بالقيمة الجمالية ويضعها في أعلى مستوى يمكن أن يرقى إليها الإنسان. وأوضح أن نيتشه أحد الفلاسفة الوجديين الملحدين التي اتسمت نظريته الجمالية بالتشاؤم والخيال. وبين النظرية الماركسية في علم الجمال. وتناول نظرية تولستوي ذات الاتجاه النظري في فلسفة الجمال والفن. واختتم البحث بالإشارة إلى أن مسيرة التطور في الحضارة لا تتوقف بتطور الفن والجمال كغيره من مجالات المعرفة الإنسانية؛ فكما تحولت الفلسفة من المذهبية إلى المنهجية مع بداية القرن العشرين إنعطف الفن والجمال وتعددت المدارس الفنية والجمالية بتعدد المناهج والرؤى الفلسفية مما شكل روحًا جديدة لفهم أدق وأكثر تفصيلًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.