ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الهوية الدينية والحاضنة المجتم...>الوصف

الهوية الدينية والحاضنة المجتمعية وتأثيرها في إنتصار طالبان

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفقي، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع415
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 42 - 47
رقم MD: 1264138
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الهوية الدينية | الهوية المجتمعية | حركة طالبان الإسلامية | باكستان | أفغانستان
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: دار المقال حول موضوع بعنوان الهوية الدينية والحاضنة المجتمعية، وتأثيرها في انتصار(طالبان). واستعرض المقال بالحديث عن انتصار طالبان بعد سيطرة أمريكا على أفغانستان بهدف تدمير الإمارة الإسلامية التي شيدتها حركة طالبان، وهدم تنظيم القاعدة وانهار الوجود المادي للحركة في أفغانستان، وبعد مرور خمس سنوات أعادت طالبان تجميع صفوفها في جنوب وشرق أفغانستان، والتمكن من السيطرة التامة على الحكم. وكشف عن السبب وراء هذا الصمود والبقاء الذي تميزت به الحركة في مجال الحروب. وبين أن الدعم الباكستاني وفشل الدولة الأفغانية في آداء مهمتها الأمنية لتبرير الانتصار الذي حققته طالبان. وأبرز اتساع دوائر السيطرة الجغرافية الاختبار والتحدي الجديد الذي يتعلق بإدارة خدمات المدنيين وتحويل موارد الحرب إلى تلبية متطلبات الخدمات العامة للسكان، وهذا أضعف الدولة الأفغانية. وأظهر أن طالبان كانت تسير بخطين متوازيين، الأول الجانب الخدمي لتعزيز علاقتها بالناس، والامر الثاني مرتبط بتحقيق تقدم في حملتها العسكرية. واختتم المقال بالتركيز على وجود نصير هام يوفر الخبرات والإمدادات العسكرية ولديه المبررات التي تساهم في تحمله الضغوط مقابل مساعدته لحركة طالبان، وتعد أفغانستان جزء من أمن باكستان القومي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.