ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسطورة في النص الروائي بين التوظيف والأسطرة: رواية نزيف الحجر أنموذجا

المصدر: المجلة الجامعة
الناشر: جامعة الزاوية - مركز البحوث والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: البنداق، محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع4
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 27 - 40
رقم MD: 1264331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على الأسطورة في النص الروائي بين التوظيف والأسطرة من خلال اتخاذ رواية نزيف الحجر كنموذج. إن فكرة تجاوز الأسطورة مرحلة التوظيف الجمالي والفني داخل المنجز الروائي، كانت في أولى مراحل نشأتها لكن تطورها إلى مرحلة ثانية جعلها تصل إلى أسطرة النص الروائي، أي أن النص في حال تفاعله مع الأسطورة لا يقدم رموزا أسطورية تحيل لعوالم رمزية أو مقدسة، وهو يقدم الأسطورة في حال تفاعلها وانتهاكها للمعقول وهي تحدث. وتناولت الورقة الأسطورة في رواية نزيف الحجر، الذي يشكل عالما روائيا يصف العلاقة المدهشة التي تقوم بين إنسان وحيوان الصحراء. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الكاتب وظف البعد الأسطوري على مستويات عدة أهمها، أسطرة المكان الذي يخرج الرواية من بعدها الواقعي إلى آخر أسطوري، مطلق غير محدد مكان ينطوي على الكثير من الأسرار والرموز المحملة بالدلالات وأسطره الشخصية بحيث تخرج عن إطارها الواقعي المألوف، والمحدود بزان ومكان معينين لتصبح شخصية ذات أبعاد رمزية وإشارية، تتحول الأحداث تبعا لذلك إلى أحداث ذات طبيعة رمزية وأسطورية واضحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة