ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الرسم العربي المعاصر بين جمالي...>الوصف

الرسم العربي المعاصر بين جمالية التلقي وسلطة التأويل

العنوان بلغة أخرى: Contemporary Arab Painting between the Aesthetics of Receiving and the Authority of Interpretation
المصدر: المجلة الأردنية للفنون
الناشر: جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الدراجي، أزهر داخل محسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج15, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 25 - 39
رقم MD: 1266069
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفنون التشكيلية | القيم الجمالية | نظرية التلقي | الموروث الثقافي
كلمات المؤلف المفتاحية:
التلقي | التأويل | الرسم العربي | إيزر | ياوس | Reception | Interpretation | Arabic Drawing | Isers | Jause
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تباينت اشتغالات النظريات النقدية في تحليل النص الفني، منها ما اهتم بكاتب النص وظروفه، ومرجعيات العمل الفني المختلفة كالمنهج التاريخي والاجتماعي والنفسي، ومنها ما اهتم بدراسة بنية النص الداخلية، فأكدت على دور المتلقي كمبدع ينتج نصا جديدا ويكون شريكا في العملية النقدية. فآلية التلقي وعملية التأويل كل منهما محكوم بالعملية الإبداعية، فآلية التلقي تتفاعل مع البنى الظاهرة للعمل الفني، أما التأويل، فيأخذ مساحته في القراءة المغايرة لذلك العمل. فالتلقي والتأويل توجهان نقديان يتفاعلان مع الرسم العربي المعاصر كمنظومة إبداعية أخذ مساحة كبيرة في التشكيل العالمي، فقد تعددت قراءات المشتغلين في الحقل النقدي العربي وتباينت آليات تلقيه، فغدت سلطة التلقي فاعلة في تشخيص الرسم العربي المعاصر بسعيها لتثوير طاقات الفنانين بطرح إبداعي يتجاوز المألوف. هيكلية البحث مقدمة تضمنت مشكلة البحث وسؤاله: ما هي القيمة الإبداعية والفكرية والجمالية للرسم العربي المعاصر بين التلقي واشتراطات التأويل كسلطة قرائية مغايرة؟ فضلا عن أهمية البحث والحاجة إليه وهدفه، وحدوده، واعتنى المتن النظري بالمفهوم المعرفي للتلقي كنظرية نقدية معاصرة، والمفهوم المعرفي للتأويل كمفهوم يشتغل على القراءات الجديدة للنص المبدع، وتمثلات التلقي وجماليته وتداخل التأويل في الرسم العربي المعاصر كسلطة قرائية ضاغطة تفرض وجودها، ومن ثم تحليل نماذج مختارة لرسامين عرب كعينة. توصلنا إلى نتائج هي: لم يكن الرسم العربي رهينا لنظرية المحاكاة أو التسجيل والتوثيق، إنما كان يسير ضمن منظومة الانفتاح القرائي بفعل التلقي كنظرية مشاركة المجتمع وسلطة تأويلية تفترض قراءة مغايرة ونصا إبداعيا جديدا كما في النماذج بكليتها، والنتيجة الثانية هي: امتدت مساحة الرسم العربي على مجمل التوجهات الفنية والجمالية للرسم العالمي كالتعبيرية والتجريدية والرمزية والسريالية وغيرها طرحتها النماذج بشكل واضح. والثالثة هي: تعد مساحة الرسم العربي واسعة في تأثيرها الجمالي والفكري العالمي.

The work of critical theories varied in analyzing the artistic text, including the author of the text and its circumstances, and the various references to the artistic work, such as the historical, social and psychological method. The mechanism of receiving and the process of interpretation, each of them is governed by the creative process; the mechanism of receiving interacts with the apparent structures of the work of art, while interpretation takes its space in the different reading of that work. Reception and interpretation are two critical approaches that interact with contemporary Arab painting as a creative system that has taken a large space in the global formation. The readings of those working in the Arab critical field have varied, and the mechanisms for receiving it have varied, so the authority of receiving has become effective in diagnosing contemporary Arab painting by seeking to revolutionize the energies of artists with a creative approach that goes beyond the norm. The structure of the research Introduction The research problem included the question: What is the creative, intellectual and aesthetic value of contemporary Arab painting between reception and interpretation requirements as a different reading authority? The new readings of the creative text, and the representations of reception and its aesthetics and the overlapping of interpretation in contemporary Arab painting as a reading authority that imposes its presence, and then the analysis of selected models of Arab painters as a sample, we reached results that are 1- Arabic painting was not held hostage to classical aesthetic theories that assumed simulation or recording and documentation. Rather, it was running within the system of reading openness by virtue of receiving as the theory of community participation and an interpretive authority that assumes a different reading and a new creative text as in the models in their entirety. 2- The area of Arab painting extended to all artistic and aesthetic trends of international painting, such as expressionism, abstraction, symbolism, surrealism, and others, which were clearly presented by the models 3- The area of Arab painting is wide in its global aesthetic and intellectual impact.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.