ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المصطلح القرآني وعلاقته بعلم التجويد: مصطلح التلاوة نموذجا

المصدر: دراسات مصطلحية
الناشر: معهد الدراسات المصطلحية ومؤسسة البحوث والدراسات العلمية
المؤلف الرئيسي: شطاب، الطيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 107 - 179
رقم MD: 1266952
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المصطلح القرآني وعلاقته بعلم التجويد مع اتخاذ مصطلح التلاوة كنموذج. اعتمد البحث على المنهج المقارن. اقتضى العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى ثلاثة فصول. تناول الفصل الأول مفهوم التلاوة في القرآن الكريم وفيه مبحثين وهما الدلالة اللغوية لمصطلح التلاوة، دلالة المصطلح في القرآن الكريم وفيه ثلاثة مطالب وهي إحصاء لموارد مصطلح القرآن الكريم، قراءة وصفية في الموارد المحصاة، المفاهيم الجزئية لمصطلح التلاوة في القرآن الكريم، المعنى الكلي لمصطلح التلاوة في القرآن الكريم. أبرز الفصل الثاني ضمائم المصطلح وأسرته المفهومية وفيه مبحثين وهما ضمائم المصطلح وفيه أربعة مطالب وهي تلاوة الكتاب وما إليه (الكتاب، القرآن، الذكر)، تلاوة (الآيات، الأنباء، الأحكام، الحكمة)، حق التلاوة، بينما تناول المبحث الثاني أسرته المفهومية وفيه مطلبين وهما التدبر والترتيل. بينما تطرق الفصل الثالث إلى علاقته بعلم التجويد وفيه مبحثين وهما المستوى المفهومي والإجرائي. جاءت نتائج البحث مؤكدة على أن علم التجويد وطيد العلاقة بالمصطلح القرآني فهو مستمد ومنه انبثقت قضاياه الهادفة لتحقيق التلقي القرآني كما كان في مبتدئه، وأكبر ما تنجلي فيه تلك العلاقات من مصطلحات القرآن ذات صلة بهذا الفن مصطلح التلاوة. اختتم البحث بعرض أهم التوصيات التي توصل إليها ومنها أن دقة التعبير القرآني توجب على التالين للكتاب أن يستحضروا مقاصد الموضوعات التي تساق فيه، وتتجه عنايتهم إلى ما به يتم تحقيق المراد من الخطاب القرآني بها، فلا يجري تفهم قصصه كما تفهم أحكامه وحكمه، إما في التفسير لها أو في التدبر لمقاصدها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة