المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حاجة البشرية إلى الإسلام. تحدث المقال عن احتياج البشرية إلى الإسلام ليحقق لها صلاحها واستقامة شؤونها في مختلف مجالات حياتها؛ خاصة في ظل اشتداد الأزمات والمشكلات الاقتصادية والاجتماعية. وأوضح التقلبات الاقتصادية التي يعاصرها المجتمع؛ والتي أدت إلى انتشار الفقر والجوع الذي وصل لمئات الملايين من البشر. وأكد على امتلاك النظام الاقتصادي الإسلامي المقومات والقيم والأخلاقيات ما يجعل البشرية تنعم برغد العيش وطيب الحياة واستقراراها. واستعرض المشكلات الطائفية على المستوي الاجتماعي وأهمها، التحلل الاجتماعي والأسري، والأمية، والأمراض الفتاكة وغيرها؛ التي نتجت عن انحسار الدين وإبعاده عن الشأن الاجتماعي، والاستعاضة عنه بالعقل والعادات السيئة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الإسلام يمتلك نظامًا اجتماعيًا لو طبق في حياة البشرية لوقاهم من تلك الموبقات الاجتماعية، ولجعل منها مجرد وقائع فردية بدلًا من كونها ظواهر منتشرة متوطنة في كل ربوع العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|