ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > النص الديني والتاريخي في كتب ا...>الوصف

النص الديني والتاريخي في كتب الآداب السلطانية خلال العصر العباسي الأول (132-247 هـ. / 749-861 م.)

العنوان بلغة أخرى: The Religious and Historical Text in the Books of Royal Literature during the First Abbasid’s Era
المصدر: مجلة آداب البصرة
الناشر: جامعة البصرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: زاجي، سارة عبدالرزاق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zaji, Sarah Abdul Razzaq
مؤلفين آخرين: الحجاج، توفيق دواي موسى (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 159 - 181
ISSN: 1814-8212
رقم MD: 1267261
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفكر الديني | الدولة العباسي | الأدب المملوكي | النظم السياسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
النص | الديني | الأدب | السلطاني | الملك | الخلافة | Religious | Historical | Royal | Literature | Succession
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: يعد ظهور الأدب السلطاني في التاريخ العربي الإسلامي مرتبطا بانتقال النظام السياسي من نظام خلافة يمتلك فيها المرشح مؤهلات وصفات ضرورية لتسلم هذا المنصب" إلى ملك وراثي التي هي مقتضى العصبية وقائمة على الغلبة والقوة" لاسيما خلال العصر الأموي إذ لا يمتلك فيها المرشح لمنصب الخلافة مؤهلات كالتي عهدها خلفاء النبي، لذا شكل نظامهم انتقاله خطيرة في أسلوب الحكم ومنهجه ما ولد تداعيات سياسية واجتماعية خطيرة لسنا بصدد تناولها في بحثنا هنا لكن الثابت الأبرز في عملية الانتقال بنظام الحكم من اختيار إلى وراثة، قد أعطى صفة شرعية للطابع الاستبدادي لمؤسسة الخلافة" على اعتبار أن الوريث الجديد للحكم يمتلك من المؤهلات الواجبة لإدامة الاستقرار والحفاظ على شرائع الإسلام في الوقت الذي كانت فيه القوة وأصحاب المصالح هم المسؤولين عن وضع المرشحين على عرش الخلافة والحكم باعتبارهم ولاة الأمر وبالتالي دعت الحاجة السياسية إلى شرعنة وجودها عن طريق خطابات الأدب المملوكي أو ما صار يعرف بأدب السلطان التي مثل حضورها الفاعل في كتابات ابن المقفع والجاحظ وابن قتيبة الدينوري وعبر مراحل تاريخ الدولة العباسية في عصرها الأول بدءا من سنة ١٣٢ه/٧٤٩م حتى نهاية خلافة المتوكل سنة 247ه/861م.

The emergence of royal literature in Arab-Islamic history is linked to the transition of the political system from a succession system in which the candidate has the necessary qualifications and prescriptions to take over this position to a hereditary king which is necessary nervousness and based on predominance and strength, especially during the Umayyad era. The candidate does not possess qualifications such as that of the successors of the Prophet, so their system constituted a dangerous transition in the style of government and its approach, which has generated serious political and social repercussions that we are not going to address in our research here. However, the most prominent in the process of transitioning the system of government from choice to inheritance as he gave legitimacy to the authoritarian nature of the caliphate institution, considering that the new heir to the government has the necessary qualifications to maintain stability and preserve the laws of Islam at a time when the force and stakeholders were responsible for placing the candidates on the throne of succession and rule as the guardian of the order. Therefore the political need has led to legalize its existence through the letters of Mamluk literature or what became known as the Sultan's literature, whose active presence in the writings of Ibn Al-Muqaffaa, Al-DJaahith and Ibn Qutaiba through the stages of the history of the Abbasid state in its first era, from 132 H to the end of the caliphate of Al-Mutawakkil in 247 H.
ISSN: 1814-8212

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.