ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التقعيد النحوي بين سلطة العقل وإكراهات النقل

العنوان بلغة أخرى: Grammatical Rules between Mind Authority and Pressures Account
المصدر: مجلة جسور المعرفة
الناشر: جامعة حسيبة بن بو علي الشلف - مخبر تعليمية اللغات وتحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: حمرانى، عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamrani, Abdulqader
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: مارس
الصفحات: 14 - 29
DOI: 10.35645/1711-008-001-002
ISSN: 2437-086X
رقم MD: 1267585
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
سلطة العقل | إكراهات النقل | استنباط قوانين | الصناعة النحوية | الاستعمال | Mind Authority | Pressures Account | Devise Rules | Usage
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: النحو معقول من منقول. تلك هي عبارة النحويين الدالة على منهجهم في التعامل مع كلام العرب، واستقرائه لاستنباط قوانين الصناعة النحوية التي نضجت في وقت مبكر من تاريخ علوم العربية لما اقتضت الحاجة إلى وضع علم يصف العربية، ويضع لها قواعد تؤطر الكلام في سياقاته المختلفة. والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو هل استطاع النحاة وضع قواعد جامعة مانعة لكل ما ثبت في الاستعمال من لسان العرب، أم أن التقعيد كان يخضع للأغلبية النسبية، وليس للكلية المطلقة؟ وبتعبير أدق هل كان هناك تعارض بين مخرجات العقل الذي استنبط القواعد النحوية، وصاغها صياغة تقتضي التعميم، وما أملاه واقع الاستعمال لبعض الوجوه التي شذت عن القاعدة مشكلة الاستثناء الذي يمثل إكراهات النقل، ويحد من سلطة العقل. تلك هي الفكرة التي نسعى لمناقشتها، والنظر في حيثياتها.

Grammar rules are reasonable from a mover That's the words of the novelists, who refer to their approach to Arab rhetoric and their experience in developing laws that matured early in the history of Arabic science There was no need to develop a science that would describe Arabic and set out rules that framed speech in its various contexts. The question in this context is Have grammaticians been able to establish universal rules against all proven use. Or was grammatical recessive subject to a relative majority, not absolute faculty?

ISSN: 2437-086X

عناصر مشابهة