ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأحاديث التي نص الحاكم في مستدركه على أنه لا علة لها وهي معلة في كتاب الإيمان: جمعا ودراسة

العنوان بلغة أخرى: The Hadiths Stated by Al-Hakim as Flawless in his Mustadrak, Kitab Al-Iman, while it is Blemish
المصدر: مجلة جامعة الملك خالد للعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة الملك خالد
المؤلف الرئيسي: عسيري، صالح بن عبدالله آل ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الصفحات: 394 - 449
ISSN: 1658-1180
رقم MD: 1267631
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
أحاديث | الحاكم | المستدرك | علة | Hadiths | Al-Hakim | Al-Mustadrak | Defectiveness "illa"
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: موضوع البحث: الأحاديث التي نص الحاكم في مستدركه على أنه لا علة لها وهي معلة في كتاب الإيمان. مشكلة البحث: مفهوم العلة عند الحاكم، ونفيها في أحاديث كتابه: س 1: ما مقصود الحاكم بإثبات العلة ونفيها؟ س 2: هل العلل التي نفاها قادحة أم غير قادحة؟ وهل هي ظاهرة أم خفية؟ وهل هي في الإسناد أم المتن؟ س ٣: هل سبقه أحد من النقاد بنفي هذه العلل أو إثباتها؟ وهل تبعه أحد في نفي عللها أم أنه انتقد في ذلك؟ منهج البحث: اتبعت في أحاديث الدراسة عدة مناهج: المنهج الاستقرائي، ثم المنهج التحليلي، ثم المنهج النقدي. أهم نتائج البحث: 1-بلغ عدد الأحاديث التي نفى الحاكم علتها في كتاب الإيمان خمسة وعشرون حديثا، وما ثبت علته منها بحسب اجتهادي إنما هو ثمانية أحاديث. 2-تنوعت أجناس العلل المدروسة، ما بين علل ظاهرة: كما في حديث رقم (٧) و (٨)، وعلل خفية: كما في الأحاديث (1) إلى (٦). 3-ألفاظ الحاكم رحمة الله في نفي العلة في الأحاديث المدروسة تنوعت ما بين قوله: لا نعلم له علة، ولا نحفظ له علة، ولا أعرف له علة، وبهذا يظهر أن الحاكم نفى علمه ومعرفته، فلا تثريب عليه ولا مؤاخذة.

The Hadiths stated by Al-Hakim as flawless in his Mustadrak, Kitab Al-Iman, while it is blemish. Dissertation problem: The concept of Defectiveness “illa” by Al-Hakim, and negating it in the hadiths of his book: What is Al-Hakim's intent in establishing and denying “illa”? Are the Defectiveness negated by him serious or unserious, apparent or not, in the chain of narrators or in the text? Has he been preceded by a critic denying or proving these defectivenesses? Dissertation methodology: In the study Hadiths, several approaches were followed: the inductive approach, the analytical one, and the critical one. Major results: 1. The number of hadiths that Hakim denied their blemish in the Book of Faith was twenty-five, and what has been established to be defectiveness was eight, according to my interpretive judgement. 2. The types of studied defectivenesses varied, ranging from apparent ones: as in Hadith No. 7 and (8), and hidden defectivenesses: as in hadiths (1) to (6). 3. The terminology used by Al-Hakim in negating blemish in the studied hadiths varied from saying: “We do not know a blemish in it”, “we do not memorize a blemish in it”, and “I do not know a blemish in it”., Thus it appears that Al- Hakim denied his knowledge and memory, and in this way, he is excused, and he is not described as lenient for what he has not heard or received (May Allah Have Mercy on him).

ISSN: 1658-1180