المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان كيف نكتب التاريخ. وأشار إلى صدور كتاب (كيف نكتب التاريخ) عن سلسلة ترجمان في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. والكتاب ترجمة للغة العربية لكتاب بول فاين بالفرنسية وقام بالترجمة سعود المولى ويوسف عاصي. وبين أن هذا نوع من الإبستيمولوجيا التاريخية أخذ فيه مسافة واضحة من الماركسية كما البنيوية. وتطرق إلى صدور هذا الكتاب في عام (1971)، وقد اعتبره كثيرون مستفزاً وأنه يعيد النظر في اليقينيات العلموية. وناقش الأرقام والمنحنيات والنظريات الاجتماعية الكبيرة المتأثرة بالماركسية. وأوضح نزعته الإنسانية من حيث إيلاؤه المكان الأول للفاعل. واختتم المقال بالإشارة إلى أن شكوكيته ظهرت في حذره من كل محاولات المفهمة الحديثة المظهر، سواء أجاءت من المدرسة البنيوية أم الماركسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|