المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قابلية الاختراق. مشيراً إلى المعلومات المغلوطة التي تضخ عمداً عن المسلمون، وبين أن البعض يصورهم بالتوحش والإجرام، ويتم وصمهم بالهمجية والقسوة، وبين أن ذلك ناتج عن نسب أعمال داعش للإسلام. وأشار إلى أن داعش أعلنت إمارتها في العراق وكان هدفها تصفية المقاومة العراقية، وتهجير السنة من الموصل. وانتقل إلى مخيم نهر البارد الذي يضم (30000) فلسطيني وعملت على تهجير سكانه. وأشار إلى انتقال داعش للعمل في سوريا ودخلت في صراع اجتثاث لكل الفصائل. وأكد أن سقوط حلب وتصفية الثورة كان نتيجة عوامل متعددة ومن أهمها أن الثورة كانت رهينة لداعميها. واختتم المقال بتأكيد أن الشام حاضرة في أحداث أخر الزمان وأنها أرض مباركة ستفني خبثها وتسعد بأهلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|