المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بيغو، بروس (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | إدين، فنسنت (محاور) , بن مسعود، مروى (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع175 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 48 - 51 |
رقم MD: | 1269791 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان المباني الحديثة لن تنتج آثاراً. بين الإنشاءات الحديثة بتصاميمها السيئة التي تحول دون تحولها إلى آثار، على الإطلاق، والمنشآت الصديقة للبيئة التي تكون أمام حتمية تجديد نفسها أو الاختفاء، لم يعد بإمكاننا توريث أحفادنا آثار عصرنا. وذكر المقال أننا وصلنا إلى العصر الثالث للآثار بعد الآثار القديمة التي ورثناها والحديثة وليدة العالم الصناعي، والتي نستكشفها ونعيد ترتيبها بفضول، وتساءل عن بداية العصر الثالث من الآثار فبعد ظهور مجتمع الاستهلاك أصبحت العناصر المعمارية في مرتبة الآلات (آلات نوم). واختتم المقال بأن هناك تصور للإنسان المعاصر وهو يعيش في سلسلة مترابطة من الآثار، ويجب علينا إعادة تأهيل رصيدنا ليس للاستهلاك والتملك بل للحفاظ على شيء دائم ومتسق وملموس يساعدنا على مقاومة تسييل علاقتنا بالعالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|