العنوان بلغة أخرى: |
Qu’est-ce que la Twittérature in Web et Littérature |
---|---|
المصدر: | مجلة الدوحة |
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | فريشاط، جون إيف (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Frechette, Jean-Yves |
مؤلفين آخرين: | كوتي، آني (م. مشارك) , ابن مالك، محمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع175 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 64 - 67 |
رقم MD: | 1269801 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال أدب تويتر. واستهل المقال بالإشارة إلى أدب توتير وهو الأدب الذي يمارس خلال هذا الوسيط، عبر تبني الميزات التكنولوجية الكبرى، بما في ذلك (140) حرفا كحد أقصى ولكنه يندرج، أيضا، في مجال استكشاف المخيال والأسلوب. وبين أنه ليس مبدئيا، فضاء يحصل فيه الأدب على مبتغاه بشكل طبيعي؛ ففيه، يشعر المشتركون بارتياح في دردشاتهم. وأوضح فرض هذه الصيغة التشاركية نفسها في عدة عروض كتابية جماعية، والتي تشمل، في إثر ذلك، طائفة كاملة من أدباءه. وبين أن الكتابة هي رسم العلامات في مساحة، حيث تقتضي العملية أدوات، وتقترح نوعاً من نظام تأليف. وفسر إن أدبه قبل كل شيء، وريث وضع خاص مرتبط بأنظمة النشر لوسائط التواصل الاجتماعي، لقد أصبح النص يدون في فضاء افتراضي. وبين أنه لا يقبل الإيجاز ولا التشذيب، بخلاف الاعتقاد العام السائد. وأوضح أن الأشكال الموجزة ليست جديدة في الأدب؛ لذلك، ليس الإيجاز ما يسم التغريدة الأدبية. واختتم المقال بالتأكيد على أن أدب تويتر أصبح شيئا فشيئا، فضاء عاما تعبر فيه الفرادة اللغوية لأدباء تويتر عن نفسها آنيا، حيث يتشارك أولئك الأدباء، بكل سخاء، الخطوات المبتكرة التي تحث الأدب على المجازفة في أماكن مجهولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|