المستخلص: |
ناقش المقال السنة والبدعة في شعبان. واستهل المقال بالإشارة إلى أن شهر شعبان من مواسم الطاعات التي ينبغي على المسلم أن يستفيد منها بالتقرب إلى الله تعالى بالطاعات. وبين سبب تسميته بهذا الاسم، حيث سمى بشهر شعبان لتشعب القبائل العربية في طلب المياه أو في الغارات التي كانوا يقومون بها ضد بعضهم بعد أن يخرج شهر رجب الحرام. وأوضح فضل الصوم في شعبان. وتطرق إلى حكم الصوم في النصف الثاني من شعبان. وتحدث عن ليلة النصف من شعبان، وبدعة ليلة النصف من شعبان ومنها الصلاة الألفية، وتخصيص صوم يوم النصف من شعبان، واجتماع الناس في المساجد لإحياء ليلة النصف من شعبان. وعرض بداية ظهور بدعة صلاة الرغائب. وناقش دعاء المحو والإثبات. وبين اتباع سنة نبينا محمد علية الصلاة والسلام. واختتم المقال بالإشارة إلى صيام أخر شعبان حيث جاء في قول ابن رجب الحنبلي أن المعمول به عند كثير من العلماء أنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به عادة، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلاً بآخره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|