المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | كليلطو، عبدالفتاح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع175 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 104 - 106 |
رقم MD: | 1269902 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 02403nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 2023619 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b قطر | ||
100 | |9 676358 |a كليلطو، عبدالفتاح |e مؤلف | ||
245 | |a الفستق | ||
260 | |b وزارة الثقافة والفنون والتراث |c 2022 |g مايو |m 1443 | ||
300 | |a 104 - 106 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e تناول المقال موضوع بعنوان الفستق. لا أحد ينكر أن عمر الخيام شاعر جيد، بل يمكن اعتبار بيته الشعري (فامش الهوينا إن هذا الثرى من أعين ساحرة الاحورار) أرفع منزلة من بيت المعري (خفف الوطأ ما أظن أديم أرض إلا من هذه الأجساد)، على الأقل منذ أن غناه المغنون في ترجمته العربية، فقد أدخل تعديلا طفيفا على بيت المعري. وقبل أن تشتهر بلدة المعرة بإنجابها لأبي العلاء كانت معروفة بجودة فستقها وهذا ما أثبته جل الرحالة الذين زاروها ووصفوها، كابن حوقل، لكن المعري أكد العكس قائلا إن فستق هذا البلد رديء يسمى غيظ الجيران. وقد ظل المعري طيلة حياته لاعبا بفستقه يقلبها ويديرها بين أصابعه متسائلا هل تتضمن ثمرة أم لا، فالشك الذي اشتهر به يعود في نهاية الأمر إلى الارتياب الذي يخامر من يكون على وشك تكسير فستقه، ولا يدري إن كانت فارغة أم كانت ملآنة بين أصابعه فستقه، وما يقلقه أنه لا يعلم كيف وصلت إليه، وإلى ما هو مدين بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 | ||
653 | |a الاقتباسات الأدبية |a الشعر العربي |a النقد الأدبي |a عمر الخيام، عمر بن إبراهيم الخيامي، ت. 515 هـ. |a أبو العلاء المعري، أحمد بن عبدالله بن سليمان، ت. 449 هـ. | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 028 |e Al-Doha Magazine |l 175 |m ع175 |o 0708 |s مجلة الدوحة |v 000 | ||
856 | |u 0708-000-175-028.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 1269902 |d 1269902 |