المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
مؤلف: | الإمارات. شركة صحة أبوظبي. مستشفى توام - العين. إدارة التغذية المجتمعية (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س47, ع552 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 58 - 60 |
رقم MD: | 1271812 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال الأكزيما وعلاقتها بالتغذية. الأكزيما هو حالة التهاب وتهيج للجلد وظهور البثور والطفح الجلدي والشعور بالحكة، وقد يؤدي إلى تبقع الجلد الذي يظهر على مر الزمن، ويعتبر المرض أكثر شيوعا بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، ولكن يمكن أن يؤثر أيضا على الأطفال الأكبر سنا وكذلك البالغين. وتشير الإحصاءات إلى أنه من (10-20%) من الأطفال الرضع، وحوالي (3%) من البالغين مصابون بالأكزيما في الولايات المتحدة، حيث إن معظم هؤلاء الرضع سيتخلصون من الأكزيما قبل سن العاشرة، بينما يستمر البعض بالمعاناة من أعراضها بشكل متقطع مدى الحياة ويمكن السيطرة عليها بالعلاج المناسب. وتناول المقال أسباب الأكزيما وأهم المثيرات الخارجية المؤدية إلى تفاقم الحساسية وانتكاسها، مشيرا إلى الأطعمة المسببة للأكزيما وضرورة إزالة الطعام المسبب للحساسية. وأوضح أعراض الأكزيما مع ذكر بعض أنواع الحساسية الغذائية الأكثر شيوعا ومنها، حساسية البيض والحليب والقمح والأسماك والمكسرات. واختتم المقال بالوقوف على طرق الوقاية من الحساسية وتجنب مضاعفاتها ومن أهمها، أنه عند شراء أي منتج يجب قراءة البطاقة الغذائية والمحتويات للتأكد من خلوه من الأغذية المسببة للحساسية، مع استخدام الكريمات التي تسيطر على الحكة والالتهابات، وأدوية مكافحة العدوى مثل مراهم المضادات الحيوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|