ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إنما أنا رحمة مهداة

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: نصر الدين، ممدوح محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع550
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 66 - 68
رقم MD: 1272740
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على رحمة النبي عليه أفضل الصلاة والسلام. إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد كان رحميًا مع الكبير والصغير والإنسان والحيوان والطير، فسيرته منارة رحمة ثابتة ناطقة شاهدة خالدة. وقد تعددت صور رحمة النبي عليه أفضل الصلاة والسلام فشملت القريب والبعيد والعدو والصديق، فقد كان رحميًا بالأطفال يداعبهم ويلاعبهم ويقبلهم، وكان يرحم الكبار ويوقرهم، كما كان للشباب نصيب من رحمته عليه أفضل الصلاة والسلام، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم رفيقًا بالنساء ويرحم ضعفهن ويشفق على قلوب الأمهات منهن. وأكد المقال على أن النبي رضي الله عنه كان يحث أصحابه والمسلمين على الرحمة بالناس كافة وأنها شرطًا من شروط دخول الجنة. واختتم المقال بالإشارة إلى مواقف توضح رحمة النبي عليه أفضل الصلاة والسلام بالطير والحيوان مؤكدًا على أن النبي قد أكد على أصحابه والمسلمين برحمة الطير والحيوان وكشف لهم عن أثر ذلك من ثواب وأجر عظيم عند الخالق سبحاته وتعالى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة