العنوان بلغة أخرى: |
The Fugitive Slave Law of 1850 and its Impact on the Consolidation of Differences between the Northern and Southern States in the United States of America |
---|---|
المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
الناشر: | جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية |
المؤلف الرئيسي: | الاسدي، سهى عبدالأمير جاسم ماهود (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Asadyi, Suha Abdul-Ameer Jasim |
المجلد/العدد: | مج12, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الصفحات: | 475 - 490 |
DOI: |
10.33843/1152-012-002-022 |
ISSN: |
2227-2895 |
رقم MD: | 1272746 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
التاريخ الحديث | قانون | الولايات المتحدة | الولايات الشمالية | العبد | Modern History | Law | The United States | Northern States | Slave
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
أن تسوية ميزوري الثانية عام ١٨٥٠ أوجدت الشعور بالمرارة من قبل الشماليين لأنهم وافقوا على مضض على قانون العبد الهارب، ولكن بالمقابل زادت محاولتهم لتحرير الرقيق من أيدي الجنوبيين، وعلى الرغم من أنها ساعدت على ردم الهوة بين الشمال والجنوب والمصالح بشأن قضية العبودية، إلا أنها ساعدت على تمرير القانون الخاص في القبض على العبيد الهاربين، الذي كان ورقة رابحة للجنوبيين وارضاء لهم، لكنه أحدث كراهية شديدة بين الطرفين وتم قبول التسوية في الكونغرس لتجنب المشاكل المتعلقة بالعبودية ولعدة سنوات مع الجنوبيين وكانت بمثابة حل وسط، ولكن الحقيقة أنها مجرد هدنة، والدليل على ذلك أنها عادت إلى الحياة السياسية أقوى من قبل وذلك بتشريع قانون كنساس - نبراسكا عام ١٨٥٤حتى عاد الصراع بين الطرفين أقوى من قبل وأعنف، وكان من نتائج هذه التسوية القبض على الرقيق الأحرار وإرسالهم إلى الجنوب دون إعطائهم فرصة أن يثبتوا أنهم ليسوا عبيدا هاربين، ونجح أصحاب الجنوب بإمرار هذا القانون الذي عد أكثر قساوة من قانون عام ١٧٩٣ مع فرض غرامات على الناس الذين يساعدون العبيد الهاربين، وعلى الرغم من أن الفرحة عمت الجنوب بعد إقرار التسوية إلا أن الأحداث سرعان من أثبتت أن الحل التوفيقي هو تأجيل الصراع وليس أنهائه، إذ تأسست الأحزاب السياسية التي أخذت على عاتقها منع انتشار العبودية، فضلا عن أن بعض الشماليين عاودوا عملهم في زيادة حركة نشاط سكة الحديد السرية لمساعدة العبيد الهاربين من الجنوب إلى الحرية، أخذ الشماليون بعد فشلهم في تحريم العبودية في الجنوب اختيار وحدة الاتحاد على تعميق الخلافات بينهما لعل السنين القادمة تكون كفيلة بحل النزاعات بينهما، إلا أن التضحية بهؤلاء الرقيق كان ثمن بقاء الاتحاد. The Second Missouri Compromise in 1850 created bitterness on the part of the northerners because they reluctantly agreed to the fugitive slave law, but in return increased their attempt to free slaves from the hands of the southerners, and although it helped bridge the gap between the north and the south and interests on the issue of slavery, but it helped On passing the special law on the arrest of fugitive slaves, which was a trump card for the southerners and satisfies them, but it caused intense hatred between the two parties and the settlement was accepted in Congress to avoid problems related to slavery and for several years with the southerners and it was a compromise, but the fact that it is just a truce, and the evidence of That is because it returned to political life stronger than before, by legislating the Kansas-Nebraska Law in 1854, until the conflict between the two parties returned stronger and more violent than before. The South passed this law, which was considered more severe than the law of 1793, with fines imposed on people who helped runaway slaves. However, events quickly proved that the compromise solution is to postpone the conflict and not end it, as political parties were established that took it upon themselves to prevent the spread of slavery, in addition to the fact that some northerners resumed their work in increasing the movement of underground railway activity to help the escaping slaves from the south into space. Freedom. |
---|---|
ISSN: |
2227-2895 |