ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاجتهاد المقاصدي للخليفة عمر...>الوصف

الاجتهاد المقاصدي للخليفة عمر بن الخطاب في الأرض المفتوحة عنوة

العنوان بلغة أخرى: The Purposeful Diligence of Omar Ibn Al-Khattab Regarding the Lands Conquered by Force
المصدر: مجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة الشارقة
المؤلف الرئيسي: العتيبي، خالد فالح فلحان ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 36
ISSN: 2616-7166
رقم MD: 1273600
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الدين الإسلامي | الخلفاء الراشدين | الفقه الإسلامي | عمر بن الخطاب، خليفة المسلمين، ت. 23 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاجتهاد المقاصدي | اجتهاد عمر | مقاصد الشريعة | الأرض المفتوحة عنوة | Objectives Ijtihad | Omar’s Ijtihad | Objective of Shari’a | Open Ground by Force
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث الاجتهاد المقاصدي للخليفة عمر بن الخطاب -رضى الله عنه-، في الأرض المفتوحة عنوة، وقد قسمت البحث إلى مبحثين، المبحث الأول: الأحكام الفقهية للأراضي التي تؤول ملكيتها للدولة، وتناولت فيه: حكم لأراضي التي تؤول ملكيتها إلى الدولة بغير قتال أو عنوة، وفي المبحث الثاني تناولت فيه: اجتهاد عمر رضي الله عنهم ونظرته المقاصدية في الأرض المفتوحة عنوة، وبحثت فيه: حكم اجتهاد عمر رضي الله عنهم في الأرض المفتوحة عنوة، والبعد المقاصدي لاجتهاد عمر رضي الله عنهم في اجتهاده في الأرض المفتوحة عنوة، وقد سلكت في بحثي منهج الاستقرائي التحليلي الاستنتاجي المبني على الدليل من خلال محاولة التتبع والاستقصاء لجزئيات الموضوع وربط ذلك بقواعد الفقه العامة وفقا لأصوله، ومقاصد التشريع الإسلامي، وقد توصلت إلي نتائج من أهمها: أن القول الحقيق بالقبول في الأراضي المفتوحة عنوة أن حكمها موكول للإمام يخير في هذه الأرض بما يحقق المصلحة العامة للمسلمين، وهذا الذي دلت عليه الأدلة واجتمعت به النصوص الشرعية، ويحصل التوفيق بينها، وأن عمل عمر بن الخطاب رضي الله عنهم في تقسيم الغنائم أو الأرض المفتوحة لم يكن منعا لمستحقه، وإنما كان عمله في الحقيقة هو النظر في مفهوم «الغنيمة» إذ رأى رضي الله عنهم أن الأرض المفتوحة عنوة ليست -قولا واحدا -من الغنيمة التي يجب قسمتها على الغانمين، بل رأى أن مفهوم الغنيمة لا يشمل الأرض المفتوحة عنوة، يؤيده في ذلك مصلحة المسلمين العامة.

This research deals with the purposeful diligence (ijtihad) of Caliph Omar Ibn Al-Khattab (may Allah be pleased with him) regarding the lands conquered by force. The research is divided into two topics: the first topic explored the Jurisprudential Provisions on the Lands Owned by the State, where I addressed the ruling on lands owned by the State without fighting or using force. The second topic dealt with Ijtihad by Omar (may Allah be pleased with him) and his views of Sharia objectives in relation to the lands conquered by force. I have studied the rule of ijtihad on the conquest of land by force and the insightful objectives of ijtihad of Omar (may Allah be pleased with him) in this area. In my research, I have adopted an inductive-deductive analytical approach based on evidence. Accordingly, I sought to trace and investigate the details of this subject and link it to the general rules and fundamentals of jurisprudence, as well as the purposes of Islamic legislation. I have reached a number of results, the most important of which are detailed as follows. First, the acceptance of judgment regarding the lands conquered by force is entrusted to the Imam who chooses in this land what serves the public interest of Muslims. This is supported by evidence and it meets the reconciled legal texts. Second, Omar Ibn al-Khattab’s work in dividing the spoils or the conquered land was not meant to deprive the beneficiaries, but rather to properly handle the concept of “war spoils”, as he understood that the lands conquered by force being part of spoils to be divided among conquerors is subject to different opinions. He believed t at the concept of the spoil does not include the lands conquered by force, and his opinion is supported by the general interest of Muslims.
ISSN: 2616-7166

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.