ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر التعليلات الحاكم النيسابور...>الوصف

أثر التعليلات الحاكم النيسابوري في ابراز منهج الشيخين في التصحيح والتعليل بالتطبيق علي نماذج من كتابه المستدرك علي الصحيحين

العنوان بلغة أخرى: The Effect of the Explanations of the Ruler of Nisaburi in Highlighting the Approach of the Two Sheikhs in Correction and Explanation Applying to Samples from His Book Al-Mustadrak on the Two Sahihs
المصدر: مجلة القلزم للدراسات الإسلامية
الناشر: مركز بحوث ودراسات دول حوض البحر الأحمر وجامعة كسلا
المؤلف الرئيسي: المغربي، محمد يوسف المهدي علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: يونيو
الصفحات: 7 - 38
ISSN: 1858-9820
رقم MD: 1274575
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
النيسابوري، أبو عبدالله الحاكم، ت. 405 هـ. | الأحاديث الشريفة | السنة النبوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
منهج الشيخين | المشترك | الحاكم | تعليقات | التصحيح | Explanation | The Approach of the Two Sheikhs | Correction | Al-Hakim | Almustadrik
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: يهدف البحث إلى الوقوف على ملامح منهج الإمام أبي عبد الله الحاكم من خلال عرض نماذج من الأحاديث من كتابه المستدرك على الصحيحين، ومن ثم توضيح منهج الشيخين في تعليل الرواة، وفي الأسانيد والمتون. تكمن أهمية هذا البحث في تعليلات الإمام أبي عبد الله الحاكم النيسابوري لعدم إخراج الشيخين لبعض الأحاديث رغم صحة أسانيدها، وصنيعه هذا له الأثر في معرفة منهجهما وشروطهما في انتقاء أحاديث الصحيحين، من خلال ذكره لعلة عدم إخراجهم للأحاديث التي استدركها عليهم، زيادة على ذلك ما نص عليه علماء المصطلح، لا سيما الإمام ابن حجر في شرحه على البخاري، علما أن عدم إخراج الحديث قد يكون لعلة قادحة أو غير قادحة. والمنهج المتبع في هذه الدراسة هو المنهج الاستقرائي التحليلي. وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها امتياز الشيخين بالتحري في الرواية لا سيما شرط العدالة حيث لا يخرجان إلا للراوي المشهور المعروف بالرواية، ولو تعلق الأمر بالطبقات المتقدمة من الصحابة والتابعين، كما دلت النماذج المذكورة على أن حد الصحيح الذي ذكره الحاكم وهو اشتراط اثنين من الرواة عن الصحابي وعن التابعين مستنبط من أمثلة في الصحيحين، ولكن ليس شرطا مطلقا في كل ما يخرجانه، كما كان للشيخين موقف متشدد في مسألة التفرد، حيث يتركان أحيانا حديث الثقة لمجرد تفرده، ولو كان تفردا محتمل الصواب عند غيرهما. وذلك إن من شرط إخراج أصح ما اجتمع عندها ويتركان ما دون ذلك، ويعني هذا أن ما أعلاه بالتفرد ولم يخرجاه لا يعني بالضرورة كونه خطأ.

The research aims to stand on the features of the approach of Imam Abi Abdullah Al-Hakim by presenting samples of hadiths from his book Al-Mustadrak on the two Sahihs, and then clarifying the approach of the two sheikhs in explaining the narrators, and in the chains and texts. The importance of this research lies in the explanations of Imam Abu Abdullah al-Hakim al-Nisaburi for the two sheikhs’ failure to extract some hadiths despite the validity of their chains of transmission, and his action has an impact on knowing their approach and their conditions in selecting the hadiths of the two Sahihs, by mentioning the reason why they did not extract the hadiths that he reconciled to them, in addition to the text Scholars of terminology, especially Imam Ibn Hajar in his commentary on al-Bukhari, bearing in mind that the failure to extract the hadith may be due to a defective or non-derogatory reason. The method used in this study is the inductive analytical method. The study reached the most important results, the most important of which is the privilege of the two sheikhs to investigate the narration, especially the condition of justice, as they only come out to the famous narrator known as the narrator, even if the matter is related to the advanced classes of the Companions and the followers, as the mentioned models indicated that the correct limit mentioned by the ruler, which is the requirement of two narrators on the authority of the Companion. And from the Followers, examples in the two Sahihs are deduced, but it is not an absolute condition in everything that they produce, as the two sheikhs had a strict stance on the issue of exclusivity, as they sometimes leave a hadith of trust just because of its uniqueness, even if it is a singularity that is likely to be correct for others. This is because it is a condition of extracting the most correct of what they have gathered and leaving what is less than that, and this means that what is above by exclusivity and they did not bring it out does not necessarily mean that it is wrong.
ISSN: 1858-9820

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.