ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سنه الله في الفظاظة (الغلظة) و...>الوصف

سنه الله في الفظاظة (الغلظة) والرفق

المصدر: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المنيا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمدين، حسين أحمد سليمان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، وجيه محمود (مشرف)
المجلد/العدد: ع88, مج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 56 - 67
DOI: 10.21608/fjhj.2019.176715
ISSN: 1687-2630
رقم MD: 1275487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
التعاليم الإسلامية | الرفق بالنفس | الأمر بالمعروف | النهي عن المنكر | الشواهد القرآنية | السنة النبوية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على سنة الله في الفظاظة (الغلظة) والرفق. أشارت إلى أثار سنة الرفق في المجتمع الإسلامي. اشتملت على مبحثين، تناول الأول التعريف العام لهذه السنة. تطرق إلى تعريف الفظاظة والغلظة والرفق لغة واصطلاحا. أوضح المبحث الثاني الآيات المتعلقة بهذه السنة، ويتضح ذلك في قول الله تعالى في سورة البقرة (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) الآية (74). اختتمت الورقة بالإشارة إلى سنة الرفق من السنن التي دعا إليها الإسلام، كما حذرنا من سنة الغلظة والفظاظة التي تكون عاقبتها وخيمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1687-2630

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.