ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاستراتيجية الوطنية لمواجهة التطرف في ليبيا: اختبار ما بعد ثورة فبراير 2011

المصدر: مجلة شؤون دبلوماسية
الناشر: الجامعة البريطانية الليبية - معهد الدراسات الدبلوماسية
المؤلف الرئيسي: الشيخ، محمد عبدالحفيظ المهدي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sheikh, Mohammed Abdul-Hafeez
المجلد/العدد: مج4, ع6,7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يوليو
الصفحات: 123 - 146
رقم MD: 1276014
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإرهاب | التطرف | الانقسام السياسي | ليبيا | ثورة فبراير | الاقصاء والتهميش | Extremism and Terrorism | Libya | Revolution | February
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: "اندلعت ثورة فبراير بدون سابق إنذار، وفي ثناياها كانت السياسات الوطنية لمكافحة ظاهرة التطرف محل اختبار، على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلت طوال سنوات عدة لتطويق هذه الظاهرة. غير أن الاختبار كان من الصعوبة بحيث وقفت الحكومات الليبية المتعاقبة ما بعد عام 2011، عاجزة عن التصدي لها؛ إذ لم يعد مجديا استمرار التركيز على المقاربة الأمنية فقط بوصفها حلا علاجيا؛ لأنها لم تستطع حل المشكلة في جذورها وأسبابها الحقيقية. ولا أدل على ذلك من استفحال الظاهرة أكثر فأكثر""، فأخذت أبعادا خطيرة لاقترانها بتحديات أخرى، كالإرهاب، والجريمة المنظمة، وانتشار العنف، وفوضى السلاح والاتجار به، وبما يهدد الأمن الإقليمي والعالمي بدرجة غير مسبوقة. تبحث هذه الدراسة في مدى تجاوب مختلف السياسات الوطنية المرتبطة بديناميات التغيير في ليبيا وتفاعلاته، وكذا الكشف عن نقاط القصور التي تعتريها في مجال مواجهة ظاهرة التطرف، ومن ثم تقديم البدائل المتاحة والممكنة لجعل هذه الاليات أكثر فاعلية."

"The February Revolution broke out in Libya without warning, and on its fold the national policy to confront the extremism was under microscope, despite the great and unparalleled efforts that were applied to encirclement this phenomenon. The question to be asked is: To what extent have these policies and mechanisms adopted so far succeeded to restrain extremism and its effect and danger on the Libyan society?. It is no longer feasible to continue to focus on the security approach as a remedy. Because this mechanism will not solve the problem at its root and its real causes, There is no evidence of this exacerbation of the phenomenon more and more It took on dangerous dimensions to combine with other challenges, terrorism, Organized crime, widespread violence, The chaos of arms trafficking, which threatens regional and global security in an unprecedented manner. The study examines the responsiveness of various national policies related to the dynamics of change in Libya and Its interactions, as well as its shortcomings in countering extremism and terrorism, and then offers available and possible alternatives to make these mechanisms more effective."

عناصر مشابهة