ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مستقبل الاتجاه الهرمينوطيقي ال...>الوصف

مستقبل الاتجاه الهرمينوطيقي العدمي في إيطاليا: الفن والجمال عند جياني فاتيمو نموذجا

المصدر: مجلة الجمعية الفلسفية المصرية
الناشر: الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: الطنطاوي، سامح محمد عطية (مؤلف)
المجلد/العدد: مج31, ع31
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الصفحات: 243 - 298
ISSN: 2536-9105
رقم MD: 1276125
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفلسفة النقدية | الفن والجمال | الحداثة | المنطق العدمي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الهرمينوطيقا العدمية | الانفجار الجمالي | ثقافة الجموع | الفن والخبرة الجمالية | التسامح | الرحمة | Nihilistic Hermeneutics | Aesthetics Blast | Crowd Culture | Art and Aesthetic Experience | The Tolerance | The Imisericordia
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: "هذه الدراسة تسلط الضوء على مستقبل الفكر الهيرمينوطيقي العدمـي «Nichilismo ermeneutico» في إيطاليا مع التركيز على قيمتي الفن والجمال عند الفيلسوف الإيطالي المعاصر جياني فاتيمو Vattimo Gianni (١٩٣٦-) في ضوء تصوراته المختلفة التي قدمها في مجمل أعماله الفلسفية المتنوعة، وترجع أهمية الدارسة إلى أنها تقف أمام التأويلات التي قدمها فاتيمو، وكيف غيرت من مسار رؤية الفن والجمال والدين في الفلسفات «المابعدية»، وحتى يومنا هذا، وهنا سيكون دورنا في محاولة الكشف عن طبيعة هذا الفكر، وتقديم وجهة نظر نقدية، والتوصل إلى نتائج بحثية، وبعض التوصيات في ضوء الاتجاه الهيرمينوطيقي العدمي، وفي سياق فلسفي معاصر، ومن الملاحظ ندرة الدراسات التي سلطت الضوء على هذا الموضوع في العالم العربي، حيث اقتصرت بعض الدراسات القليلة عن فاتيمو على الظاهرة الدينية فقط، وبناءً على ذلك نقدم هذه المحاولة من خلال التركيز على هذه الرؤية. وتعتمد الدراسة على المنهج الهيرمينوطيقي العدمي، من أجل الكشف عن المعاني الجديدة التي أخذها الفن والجمال في إطار فكر ما بعد الحداثة أو كما اسماه فاتيمو وفضله في كتاباته الأخيرة «الهرمينوطيقا العدمية»، وفي ضوء النقد الذي مارسه لأفكار حداثيـة أو ما بعد حداثية، ومن خلال الدفع بمعاني الفن والجمال إلى التأويل الأنطولوجي لقضية الحقيقة من أجل الوصول إلى معانيها المتنوعة، لقد أعطى فاتيمو أهمية كبيرة للتناقض الـذي أحدثته الحداثة وكشفه للمنطق العدمي، باعتباره أحد الأدوات المهمة التي جعلت الفلسفة تستشرف عالما جديدا، وتدخل في عالم جديد، هذا المنطق بمثابة التمهيد الجوهري لكل تفكير جديد، ولكل ممارسة حياتية تمارس التنظير والتطبيق."

"This study sheds light on the future of nihilistic hermeneutic thought in Italy as well as the values of art and Aesthetics for the contemporary Italian philosopher Gianni Vattimo (1936) in the view of his different perceptions that he presented in his various philosophical works. The importance of this study lays in the fact that it explicate the interpretations presented by Vattimo, and how it changed the path of vision for art, beauty and religion in «post-post» philosophies, up till now. Furthermore, our role will be trying to reveal the nature of this thought, and providing a critical viewpoint, and seeking research results and useful suggestions in the view of the nihilistic hermeneutic trend, and in a contemporary philosophical context. It is noticeable that there are almost no studies that shed light on this issue in the Arab world. Where some of the few studies on Vattimo were limited to the religious phenomenon only, and accordingly we will try to achieve this attempt by focusing on this vision. This study relies on the nihilistic hermeneutic approach, in order to reveal the new meanings that art and Aesthetics adopted within the framework of postmodern thought, or as Vatimo preferred to call it in his recent writings, «nihilistic hermeneutics.» And in the view of the criticism that he practiced of modernist or postmodernist ideas, and by interpreting the meanings of art and beauty to the applicative interpretation of the issue of truth in order to reach its various meanings. Vattimo gave great importance to the contradiction caused by modernism and its revelation of nihilistic logic, as one of the important tools that made philosophy enter a new world."
ISSN: 2536-9105

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.