ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نقد إدموند هسرل للفلسفة الترنس...>الوصف

نقد إدموند هسرل للفلسفة الترنسندنتالية عند إمانويل كنت

العنوان بلغة أخرى: Edmund Hessel's Critique of Transcendental Philosophy at Immanuel Kant
المصدر: مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: أسبر، علي محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Asber, Ali Mohammad
المجلد/العدد: مج37, ع3
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 108 - 134
ISSN: 1818-5010
رقم MD: 1278487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
علم الفلسفة | تأسيس الفلسفة | نظريات فلسفية | النقد الفلسفي | هسرل، إدموند، ت. 1938 م.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى استقصاء نقد إدموند هسرل للفلسفة الترنسندنتالية عند إمانويل كنت، إذ إن هسرل بنى على أساس هذا النقد تحديده للفلسفة بصفتها علما دقيقا، رافضا الرؤية الكنتية لوظيفة الفلسفة، محاولا في الوقت نفسه تأسيس فلسفة ترنسندنتالية مبتكرة تقوم على أسس جديدة تماما مختلفة عن الأسس الكنتية، بما يمكن لها أن تؤسس لموضوعية الموضوعات، استنادا إلى فعاليتها الخاصة، لكن ستعترض عقبات جوهرية هسرل في عملية تكوين موضوعية تنبع من اقتصاره على ضرب من الأنانة الترنسندنتالية في تسويغ حقيقة موضوعية الموضوعات داخل الوعي.

The purpose of this research is to explore Edmond Husserl’s critique of transcendental philosophy at Immanuel Kant. Husserl, on the basis of this critique, defined philosophy as an rigorous science, rejecting the Kantian vision of the function of philosophy while attempting in the same time to establish an innovative Transcendental philosophy based on completely new foundations In order to establish the objectivity of the subjects, based on their own effectiveness, but will prevent fundamental obstacles to Husserl from the formation of objectivity stems from its limitation on the beat of transcendental solipsism in the justification of the objective fact of the subjects within the consciousness.
ISSN: 1818-5010

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.