المصدر: | مجلة المجمع العلمي |
---|---|
الناشر: | المجمع العلمي العراقي |
المؤلف الرئيسي: | أبو حميد، رضا جاسم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج67, ج2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الصفحات: | 287 - 298 |
رقم MD: | 1278698 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
1- لقد عرض البحث لمجموعة من الإشكالات النحوية في تركيب الأفعال الناقصة، وما بني عليه النحاة قاعدة إعمال الأفعال الناقصة، وسبب تسميتها بالناقصة، هل هو في ضوء إعمالها أم في ضوء دلالتها. ٢- تطرق البحث إلى إشكالية (كان)، ودلالتها، أهي حدث مرتبط بزمن، أم هي دالة على الزمن دون الحدث، وأثر هذه الدلالة في تمامها أو نقصانها، ومن ثم إعراب مرفوعها. ٣ - هناك مجموعة من الأفعال تتضمن معاني الأفعال الناقصة، وتأخذ أحكامها، نحو: (آض، وغدا، وراح، وعاد). ٤ - كما أشار البحث إلى مسألة دخول الأفعال الناقصة على الجملة الأسمية بتقييد، وليس على الإطلاق. ومما عرضه البحث إشكالية عدم استحسان النحاة لمجيء الفعل الماضي خبرا لــــ(كان)، وحجتهم أن الدلالة الزمنية لـــــ(كان) لا تجوز الجمع بين صيغتين للماضي، وقد أبطل الاستعمال القرآني هذا القول؛ لكثرة الشواهد القرآنية عليه. ٥- تتعدد دلالات (كان) بحسب السياق، ومراعاة ظروف إنتاج الكلام. ٦- يجوز مجيء أن المصدرية مع الفعل المضارع في خبر (كان)، وهذا ما لم يتنبه له النحاة، وقد أثبته الاستعمال القرآني. |
---|