ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > منهج إعمال القاضي عبدالوهاب ال...>الوصف

منهج إعمال القاضي عبدالوهاب البغدادي للكليات الفقهية وسياقات توظيفها واستثمارها

المصدر: مجلة البحوث الفقهية المعاصرة
الناشر: مؤسسة البحوث والدراسات الفقهية وعلوم القرآن الكريم الوقفية
المؤلف الرئيسي: سعيد، الشوية (مؤلف)
المجلد/العدد: مج33, ع119
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: مارس
الصفحات: 419 - 464
ISSN: 1319-0792
رقم MD: 1278724
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
أصول الفقه الإسلامي | القواعد الفقهية | المذاهب الإسلامية | القاضي عبدالوهاب، عبدالوهاب بن علي بن نصر، ت. 422 هـ.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن منهج إعمال القاضي عبد الوهاب البغدادي للكليات الفقهية وسياقات توظيفها واستثمارها. اقتضى العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى تمهيد وثلاثة مباحث. تناول التمهيد ترجمة القاضي عبد القاضي البغدادي، وتكون من ثلاثة مطالب، اسمه ونسبه ومولده ووفاته، وشيوخه وتلامذته، ومؤلفاته ووظائفه وبعض أقوال العلماء فيه. وعرض المبحث الأول التعريف بالكليات الفقهية وأنواعها وفوائدها وأهم المؤلفات فيها، واشتمل على أربعة مطالب وهي، تعريف الكليات الفقهية، وأنواع الكليات، وفوائد الكليات الفقهية، ومؤلفات ودراسات في الكليات الفقهية. وذكر الثاني منهج القاضي عبد البغدادي في إعمال الكليات الفقهية وسياقات توظيفها، وتكون من ثلاثة مطالب وهي، منهج القاضي في إعمال الكليات الفقهية وتوظيفها، وسياقات إعمال القاضي للكليات الفقهية، ومميزات الكليات الفقهية عند القاضي عبد الوهاب. وقدم الثالث نماذج تطبيقية للكليات الفقهية عند القاضي ومناسبات إعمالها، وتكون من أربعة مطالب وهي، نماذج تطبيقية في باب الطهارة، ونماذج تطبيقية في باب الصلاة، ونماذج تطبيقية في باب البيوع، ونماذج تطبيقية في باب الحجر والتفليس. واختتم البحث بتقديم مجموعة من النتائج أهمها، أن القاضي يذيل الكلية الفقهية بأمثلة تطبيقية أو عكسية أو بالأصل الذي تقاس عليه، وأنه يمتلك ناصية الصناعة الفقهية ويتميز بقدرة عالية في تقعيد الكليات الفقيهة وتوظيفها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1319-0792

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.