LEADER |
02988nam a22002057a 4500 |
001 |
2034531 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الهند
|
100 |
|
|
|9 680347
|a نوافل، عبدالرزاق
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a بالخلق الكريم انتشر الإسلام
|
260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية - دار العلوم
|c 2022
|g يناير
|m 1443
|
300 |
|
|
|a 13 - 16
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e أشار المقال إلى انتشار الإسلام بالخلق الكريم. تطرق المقال إلى بدأ تبليغ الدعوة الإسلامية بنزول الأمر الإلهي الكريم إلى رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام في النص الشريف (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (215) فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ). بين المقال اقتران الإذن الكريم بتبليغ الدعوة بالأمر بالرحمة والإحسان والحب لمن يستجيب أما من عصى فلا حرب له ولا عدوان عليه وهذا هو شعار الإسلام دائما السلام والخلق الحسن. موضحا أن الخلق الحسن الذي دعا إليه الإسلام والذي من صوره دفع السيئة بالحسنة من صوره أيضا رد الاعتداء طالما وجد هذا الاعتداء على المسلمين. كان للخلق الإسلامي أثره في فتح مكة فبعد أن هاجر الرسول إلى المدينة واشتاق إلى حج بيت الله الحرام سمحت له قريش بالزيارة على ألا يقيم سوى ثلاثة أيام دون سلاح وكانت هذه الأيام الثلاثة كافية تماما لكي يفكر أهل مكة في الإسلام ويقبلوا عليه نظرا لما رأوه من رسول الله وأصحابه من جميل العبادة والأخلاق الحسنة السامية. اختتم المقال ببيان أنه يجب على كل مسلم أن يكون القدوة الحسنة والمثل الأعلى الذي يتمني كل من يراه أو يعرفه أن يكون على شاكلته فيهتدي به إلى الإسلام عملا بقول الله تعالى (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a الدعوة الإسلامية
|a القدوة الحسنة
|a الأخلاق الإسلامية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 004
|e Aldaie
|l 005
|m س46, ع5
|o 0658
|s الداعي
|v 046
|
856 |
|
|
|u 0658-046-005-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1279211
|d 1279211
|