المصدر: | مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
---|---|
الناشر: | جامعة سيدي محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | المودن، حسن (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Elmouden, Hassan |
المجلد/العدد: | ع25 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 30 - 36 |
ISSN: |
0258-1132 |
رقم MD: | 1279297 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سعت الورقة لبيان كلام ناقص في الرواية العائلية عند ربيعة ريحان. استعرضت الورقة بأن أفترض أن الرواية العائلية هي الشكل الذي على أساسه تأسست قصص ربيعة ريحان قصص ربيعة ريحان وخاصة في مجموعتها الجديدة كلام ناقص (2010). وأوضح أن فرض أشكال السرد وأنواعه الحديثة بالمغرب الحديث والمعاصر والتأسيس على الحكاية العائلية. وبين أن في جنس القصة القصيرة فإن الرواية العائلية في قصص السبعينات عند محمد زفزاف كأفضل مثال يعني التحرر من العالم العائلي الأصلي واستبداله بعالم جديد أسمى وأجمل وأنبل. وأظهر أن في العقود الأولى من الاستقلال كانت خطابات التغيير أكثر قوة وكان الحلم ببناء عالم جديد كبيرًا وجذابًا. وأشارت إلى انحياز الرواية العائلية أفضل إلى الأدب وأن أنطلق من فكرة أساس عند المحللة النفسانية ماريان هيرش في كتابها الصادر سنة (1989) تحت عنوان الأم والبنت التحليل النفسي والنزعة النسائية، يمكن لنماذج الرواية العائلية أن تتنوع. وأظهر أن الكتابة هي التي تأتي مزدوجة متعددة الأصوات تحكم بالعدل بين الأفراد فتمنح كل واحد الفرصة ليقول الحكاية العائلية بلسانه. وذكرت أن الأكثر تأثيرًا في الرواية هو أن هذا الكلام الناقص قد يبد ولها مألوفًا وسط النساء لكنها تفاجأت به في أوساط الرجال. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن هناك تعلقًا شديدًا بمرحلة ما قبل أوديب مرحلة البنت والأم والجدة حتى في قصة ذكورة الخاصة بعلاقة الابن والأم يرفض الطفل مغادرة الطفولة وينفر من مستجدات مرحلة البلوغ والمراهقة كأنه لا يريد هو الآخر أن يستبدل الأم بأي شيء آخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
0258-1132 |