ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







انعكاس الصراع اليعربي البرتغالي على سواحل اليمن خلال النصف الثاني من القرن الحادي عشر الهجري / السابع عشر الميلادي

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة سيدي محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: آل خشيل، مها بنت علي بن عامر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alkhashil, Maha bint Ali Amer
المجلد/العدد: ع25
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 234 - 253
ISSN: 0258-1132
رقم MD: 1279364
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على انعكاس الصراع اليعربي البرتغالي على سواحل اليمن خلال النصف الثاني من القرن الحادي عشر الهجري السابع عشر الميلادي. اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي التحليلي. وتحدثت الدراسة أولا عن أسباب استهداف السواحل اليمنية خلال الصراع اليعربي البرتغالي، البرتغاليون، ضعف النشاط البرتغالي في الشرق منذ نهاية القرن العاشر، ولوحظ تجدد نشاط الوجود البرتغالي على الشواطئ اليمنية بالرغم من الضعف الذي عانى منه البرتغال في الشرق وهذا بسبب، أنه امتداد للممارسات المعادية، يعي البرتغاليون للاستيلاء على أكبر قدر من الغنائم والبضائع التجارية من مواني اليمن، انتقام البرتغال من اليمنيين من تعاون سكان موانئ اليمن مع اليعاربة. وكشف عن اليعاربة وهم قوة محلية عربية مسلمة ظهرت على ساحل عمان، ولهم دور مهم في طرد البرتغاليين، وقيل إنها غارات هدفها الكسب المادي، وأن هذه الغارات التي قام بها اليعاربة جاءت بمثابة رد على توسع الإمام المتوكل إمام اليمن في منطقة شرق حضر موت وحدود ظفار، هجوم اليعاربة على سواحل اليمن استهدف تتبع التجار الهنود المعروفين بالبانيان والقضاء عليهم، غارات اليعاربة وصلت اليمن لتتبع البرتغاليين. وركز على أساليب الهجوم على السواحل اليمنية، الأثر الذي تركه الصراع اليعربي البرتغالي على السواحل اليمنية. وذكر المقاومة اليمنية تجاه الصراع اليعربي البرتغالي الذي شكل خطرا كبيرا على السواحل اليمنية التي كررت الهجمات على السواحل اليمنية. واختتمت الدراسة بأهم النتائج، تأثر الأوضاع الأمنية والاقتصادية للموانئ، وعملت الموانئ على الدفاع والتصدي لهذه الآثار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 0258-1132