ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بين الخولي وتلامذته: من الدرس الأدبي إلى التأويل الحداثي

المصدر: المسلم المعاصر
الناشر: جمعية المسلم المعاصر
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، شريف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج42, ع165
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: أبريل
الصفحات: 129 - 171
رقم MD: 1279940
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عما بين الخولي وتلامذته من الدرس الأدبي إلى التأويل الحداثي. تمركز المحتوى المعرفي للدراسة على الدعوة التجديدية للإمام الخولي وإسهاماته في تجديد علم النحو والأدب والبلاغة العربية وعلم التفسير، وهذا من خلال موجه نهضوية، بسبب أن الأمة العربية والإسلامية تمر بحالة من التراجع الحضاري. وأشتمل منهج الخولي التجديدي في دعوته لإحداث طفرات حقيقية في ثقافة المسلمين عامة والمصريين خاصة، وانتقد التراث التفسيري الذي عاصره وأدعى أنه بحاجة إلى تقويم، واستخلص الخولي علم التفسير بأنه المقصد النهائي الذي يمثل الكشف عن أدبية النص القرآني. وأشار إلى تلامذة الخولي المتأثرين به وبفكره وأسلوبه منهم محمد خلف الله، وشكري عياد وحسين نصار. وكشف عن استشهاد عبد السلام حيدر بما كتبه المستشرقون عن الخولي وأنهم يعدونه رائد منهج التفسير الأدبي للقرآن. وتحدث عن محمد أحمد خلف الله، وأهم مؤلفاته، يقوم منهجه في التعامل مع النص القرآني على وضع العبرة والعظة في مواجهة الحقيقية التاريخية لأنهم لا يمكن أن يجتمعوا. وأكد خلف الله على أن العقل المسلم غير ملزم بالإيمان برأي معين في الأخبار الواردة في القصص القرآني. وذكر معنى أدبية النص عند خلف الله، وموقف الخولي من اجتهادات تلميذه. وتحدث عن شكري محمد عياد، والاتجاه العقلي في التفسير، والموقف من الاستشراق. وذكر نصر حامد أبو زيد، الموقف من قداسة القرآن الكريم، النص والتطور، تاريخية النص، الترتيب الموضوعي. واختتمت الدراسة بالتركيز على القراءة الحداثية فهي قد تكون أدبية أو تاريخية أو إنسانية أو نفسية، ومنهجها قد يكون تطوريا أو هيرمنيوطيقيا، أو لسانيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة