ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علم الاقتصاد الإسلامي في عالم متغير: جدل النموذج والواقع النظرية الاقتصادية

المصدر: المسلم المعاصر
الناشر: جمعية المسلم المعاصر
المؤلف الرئيسي: مشهور، مهجة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج42, ع166,167
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 145 - 189
رقم MD: 1280106
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن جدل النموذج والواقع في النظرية الاقتصادية. وأوضح عدم معرفة الفكر الإسلامي علماً مستقلاً للاقتصاد إلا في القرن العشرين متأثراً بالفكر الاقتصادي الغربي. وناقش أن الرواد المعاصرون بدأوا في بناء علم اقتصاد إسلامي عبر رسم ملامح الرؤية الكلية لهذا العلم ونجحوا في إبراز تميز هذه الرؤية عن غيرها من حيث مرجعيتها العقدية ومنطلقاتها القيمية وأنهم واجهوا معضلة أساسية وهي وجود فجوة معرفية ناتجة عن عدم مسايرة هذا العلم للتطور المجتمعي وممارساته. وقسم موضوع علم الاقتصاد إلى ثلاث جوانب وهي المسلمات التي تحدد الشكل العام والإطار الخارجي للفاعلية الاقتصادية وتأخذ في الاعتبار عدة مقولات ومبادئ تأسيسية تجعلها تتمايز عن علم الاقتصاد الغربي بصورة هيكلية، ومكونات النموذج المعرفي الإسلامي ومنها المكون العقدي والمكون المقاصدي والمكون الواقعي والمكون القيمي والرؤية المزدوجة لعنصر الزمن، الرزق والإنفاق في إطار النظرية الاقتصادية الإسلامية وبين أن الرزق هو العطاء الإلهي للبشر، وأن الإنفاق هو فعل مجتمعي ويعد علاقة بين اثنين أو أكثر. وأوضح أن لكل مدرسة اقتصادية نظرية تعبر عن رؤيتها الكلية، وتضمنت النظرية الاقتصادية الإسلامية على مجموعة من عناصر إلى الرزق أو الدخل المادي، الإنفاق. وأكد على أن الدخل في الرؤية الاقتصادية الإسلامية هو العنصر الأساسي في البنيان الاقتصادي وهو المحرك لباقي العناصر الاقتصادية. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الصدقات المختلفة تساهم في إنماء المجتمع من خلال تمويل إنشاء أو تطوير المؤسسات الخادمة لهذه الطبقة الفقيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة