ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سياسة المعارض بالبوادي المغربية: معارض المواشي مثالا

المصدر: مجلة دفاتر مختبر الأبحاث والدراسات النفسية والإجتماعية
الناشر: جامعة سيدى محمد بن عبدالله - كلية الآداب والعلوم الإنسانية - مركز الأبحاث والدراسات النفسية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: لكريط، عبدالرزاق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 47 - 62
رقم MD: 1280751
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على سياسة المعارض بالبوادي المغربية، معارض المواشي مثالًا. عرضت الورقة البحثية معاهدة فاس التي وقعتها فرنسا في مارس من عام (1912) حيث عمدت من خلالها إلى تبني سياسة اقتصادية قوامها تشجيع الزراعات التصديرية ومنح امتيازات كبيرة للمعمرين الشيء الذي انعكاس على تدفق المنتوج المغربي نحو الخارج، وللعرض المنهجي للورقة البحثية تناول عدة عناصر، عرض الأول سياسة المعارض والثروات الحيوانية بالمغرب زمن الاستعمار وفيه المعارض الحرفية والتجارية، وتطور عدد رؤوس الأغنام بالمغرب، تجارة الأصواف بالمغرب. تناول الثاني معارض المواشي والأسواق بالمغرب وفيه معرض المواشي بأزرو، ومعارض المواشي بجرسيف وشملت المعرض الأول (12-13) يناير (1937)، المعرض الثاني (1938)، ومعارض المواشي بميسور وتضمن المعرض الأول (10-11) أكتوبر (1937)، المعرض الثاني (28-29) شتنبر (1938). اختتمت الورقة البحثية بالإشارة إلى أن سياسة المعارض بالبوادي المغربية بعد النجاح الذي حققته معارض الصناعة التقليدية والمعارض التجارية بالحواضر الكبرى لكونها مثلت واجهة سياسة واقتصادية حققت الرهان المتوخى منها والتي تمثل أساسًا في كسب ثقة المغاربة في كون سلطات إدارة الحماية تعمل جادة على تحقيق الأمن والاستقرار السياسي لبلدهم من جهة والاقتصاد المغربي لتموين وخدمة المتروبول من جهة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة