ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءات القرآنية وأثرها في التقعيد لعلوم العربية

المصدر: مجلة فقه اللسان
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية
المؤلف الرئيسي: الصمدي، عبدالواحد (مؤلف)
المجلد/العدد: س4, ع4
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: مارس
الصفحات: 207 - 232
ISSN: 2509-0917
رقم MD: 1282390
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على القراءات القرآنية وأثرها في التقعيد لعلوم العربية. تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى مقدمة ومطلبين، حيث بينت المقدمة أن نظرة اللغويين إلى القراءة تختلف عن نظرة القراء في مظهر (التعقيد، التسديد، التأييد). ثم أوضح المطلب الأول أثر القراءات في علم الأصوات، واعتماد النحاة على القراءات في بيان الحروف الفرعية المستحسنة والمستقبحة، والجمع بين الساكنين في غير ما استثني جوزه الكوفيون ومنعه البصريون، وفى تحقيق الهمزتين المجتمعتين في كلمة وفى كلمتين. بينما تطرق المطلب الثاني إلى أثر القراءات في قواعد علم النحو. والمتمثلة في عمل (إن) المخففة النصب في الاسم، ومدى وقوع الفعل الماضي حالاً، والفصل بين المضاف والمضاف إليه بغير الظرف والجار والمجرور، ومسألة العطف على الضمير المخفوض دون إعادة الخافض، ومدى تدخل نون التوكيد الخفيفة على فعل الاثنين وفعل جماعة النسوة، ومسألة نصب المضارع المقترن بفاء السببية بعد الرجاء، والمضارع المقترن بالفاء أو الواو إذا جاء بعد فعل الشرط وجوابه، وجواز الجزم والرفع والنصب فيه عطفًا على الجواب المجزوم، وعامل الجزم في جواب الشرط. وخلص البحث إلى أن الجوانب المهمة في التقعيد النحوي البحث عن منزلة القراءات ضمن شواهد العربية، هل كانت القراءة عندهم بمنزلة الشاهد الشعري من حيث الاعتبار والحجية أم كان للشعر سلطان جعلهم يقدمونه على القراءات، كما أوصي البحث بدراسة التأويل النحوي وبيان حدوده ومسالكه لأن الإشكال ليس في قلة الاستشهاد بالشواهد القرائية ولكن تأويل هذه الشواهد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2509-0917

عناصر مشابهة