المستخلص: |
كشفت الدراسة عن أزمة النخبة السياسية بالمغرب... من العور القانوني والأخلاقي لترشيد الفعل السياسي إلى عدم تكريس ثقافة العقاب الانتخابي. اشتملت الدراسة على أربعة محاور تناول المحور الأول في تدني منسوب الوعي السياسي والمستوى الثقافي، أزمة النخبة السياسية. وأشار المحور الثاني إلى الأحزاب السياسية ومعضلة انتقاء غير الأكفاء للترشح. واستعرض المحور الثالث سؤال تأهيل النخبة البرلمانية، العوامل وتحديد المسؤوليات. وأوضح المحور الرابع وزن الحكومة السياسية والتكنوقراطية في إعداد السياسات العامة من أزمة البرنامج والتصور إلى سؤال ربط المسؤولية بالمحاسبة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن التأهيل الحقيقي للنخبة السياسية بشكل عام والبرلمانية على وجه التحديد؛ لا يكفيه إطار قانوني معين ما لم تصاحبه إرادة صادقة في القطع مع الممارسات المشينة للعمل السياسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|