المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان صحن الميمياء... جمال الصوت وعراقة الإيقاع. تناول سبب تسمية صحن الميمياء بهذا الأسم والمعنى. وأوضح أن هناك نوعان له فأحدهما خاص بالرقص الشعبي والثاني يرافق الأغنية اليمنية وتحديداً الأغنية الصنعائية وتم تسجيله كإحدى أدوات العزف للغناء الصنعاني عند إدخال الغناء في قائمة التراث الثقافي العالمي التابع لمنظمة اليونسكو. وعرض التاريخ الفني العريق لهذه الألة وأنها تعود لقرون وأهم مجالات استخدامها حالياً ومنها مصاحبة الغناء الصنعاني بواسطة العود الكمثري ذي البطن الخشبية والأوتار الخمسة، الغناء الشعبي الخاص بالنساء. وبين أن لها إيقاع موسيقي خاص وجميل، وأن الباحث اليمني الدكتور فهد محمد يرى أن هذه الألة في طريقها إلى الاندثار. واختتم المقال بتوضيح أن من يتابع واقع الغناء اليمني يجد أن هناك عزوفاً شبه كامل عن استخدام هذه الألة الفنية الرائعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|