ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدور السياسي لشيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية

المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: غانم، آمال حامد زيان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 28, ع 112
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 135 - 164
DOI: 10.34120/0117-028-112-004
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 128444
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
LEADER 04230nam a22002177a 4500
001 0523418
024 |3 10.34120/0117-028-112-004 
041 |a ara 
044 |b الكويت 
100 |a غانم، آمال حامد زيان  |e مؤلف  |9 285068 
245 |a الدور السياسي لشيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية 
260 |b جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي  |c 2010 
300 |a 135 - 164 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a اشتهر الشيخ تقي الدين أحمد بن تيمية (661ه – 728ه / 1262م – 1327م) بما قام به من دور علمي كبير في مجال التدريس والإفتاء والتأليف، غير أن دوره السياسي لا يقل أهمية عن دوره الديني والعلمي، وعلى الرغم من ذلك لم يحظ هذا الدور باهتمام كبير من الدارسين خاصة أنه جاهد جهادا كبيرا ضد المغول الذين دأبوا على الإغارة على بلاد الشام وبخاصة دمشق، واشترك في إحدى المعارك الشهيرة، وكانت مشاركته في تلك المعركة - وهي معركة شقحب - هي سبب انتصار السلطان الناصر محمد على المغول. \ وخلال هذه الدراسة سوف نلقي الضوء على دور الشيخ تقي الدين بن تيمية السياسي وجهاده ضد المغول بدءا من محاولته إنقاذ دمشق من همجية المغول وتخريبهم لها وعدم التزامهم بالأمان الذي قطعوه على أنفسهم تجاه أهل دمشق، ثم مقابلته للسلطان محمود غازان حاكم المغول وتذكيره بما تفرضه عليه شعائر الإسلام من الوفاء بالعهد وعدم الجور، ثم بعد ذلك في قيامه بحث السلطان الناصر محمد سلطان مصر والشام على جهاد المغول، أما الدور الأكبر فكان في حث الجند على الثبات في المعركة وفي تبشيره بالنصر، وفي فتواه في جواز محاربة المغول على الرغم من أن السلطان محمود غازان كان قد سبق أن أعلن إسلامه. \ وكان لدور تقي الدين في حث الجند والأمراء والسلطان على الثبات والجهاد أثره في احراز النصر على المغول في معركة شقحب عام 702ه / 1302م، ذلك النصر الذي لا يقل أهمية عن الانتصار في معركة عين جالوت . \ كذلك أخذ على عاتقه محاربة البدع والخرافات والمذاهب الهدامة التي تنخر في صلب الدولة ، وأهم ما قام به في ذلك محاربة الكسروانيين أو أهل جبل الكسروان الذين وقفوا موقف المعاداة من الدولة والسلطان والأمراء والجند، وفرحوا فرحا كبيرا عندما هزموا أمام المغول عام 699 هـ /1299م. \ وجملة القول أن الشيخ تقي الدين عاش حياة ملؤها الجهاد والكفاح سواء كان في مجال الدين أم الدنيا. 
653 |a الأحوال السياسية  |a ابن تيمية ، أحمد بن عبدالحليم ، ت 728 هـ  |a الفقه الإسلامي  |a التاريخ السياسي  |a المغول  |a الجهاد  |a العالم الإسلامي  |a الفتاوى الشرعية  |a المعارك الإسلامية  |a العقيدة الإسلامية  |a البدع و المنكرات  |a الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر  |a الكسروانيين  |a التراجم 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 004  |e Arab Journal for the Humanities  |f Al-Maǧallaẗ al-’arabiyyaẗ li-l-’ulūm al-insāniyyaẗ  |l 112  |m  مج 28, ع 112  |o 0117  |s المجلة العربية للعلوم الإنسانية  |v 028  |x 1026-9576 
856 |u 0117-028-112-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 128444  |d 128444 

عناصر مشابهة