ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شعب "الخال" في قصيدة "الأحزان العادية" للشاعر عبدالرحمن الأبنودي

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: أحمد، زينب محمد عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع399
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: نيسان
الصفحات: 61 - 64
رقم MD: 1286147
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان شعب الخال في قصيدة الأحزان العادية للشاعر عبد الرحمن الأبنودي. استعرض أن في قصيدة الأحزان العادية وصف فيها الأحزان التي سيتناولها بأنها العادية، وأن هذا الوصف للأحداث المشتركة بين جماعة ما تتكرر فيما بينها الأحزان ذاتها إلى أن تصبح غير مستغربة بين أفرادها. وبين أنه فسر لنا ماهية الأحزان العادية بينما يواجه الآخر مفاجأة الحدث غير المتوقع من شعب هذه المدن التي ظن فيها الخرس. ومشيرًا إلى أن استخدم الأبنودي ظاهرة الالتفات البلاغية بكثرة وتنوع حيث يجول بين الضمائر من الغائب إلى المتكلم. وأوضح أن استخدم المعنى وضده ليقرر فارقا بين تصورات اللغة بين فريقين ويجعل تصور أحدهما شكليًا عن الضياع المتمثل في الهيمنة على مكان بعينه. وذكر أن تستوعب مفردات القصيدة معجمين فلكل شعب من الشعبين معجم خاص يرى به الآخر، وأن زمن القصيدة فوصفه بالدائري يجول بين التاريخ بما فيه من شهادات من التسلط والقهر. واختتم المقال بالإشارة إلى أن (الخال) لم يرض ألا ينتهز فرصة زمن القصيدة الدائري المنفتح وقدرته على تجاوز الزمن ولم يكتف أن يكون أول مسجون مقهور ولا يشهد زمن الخلاص أو الحرية، فصنع من نفسه متكلمًا جديدًا من هذا الزمن المستقبلي الذي يجمل جيلا إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة