ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلاقات السعودية-الصينية من طريق الحرير إلى رؤية 2030 م.

المصدر: مجلة الخليج للتاريخ والآثار
الناشر: مجلس التعاون لدول الخليج العربية - جمعية التاريخ والآثار
المؤلف الرئيسي: مغربي، كريمان محمود إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 461 - 499
ISSN: 1658-2314
رقم MD: 1286387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على العلاقات السعودية الصينية من طريق الحرير إلى رؤية (2030) م. تعد الحضارتين من أعرق وأقدم الحضارات الإنسانية لما اتسمتا به من قدرة على التعايش بك رقي وتسامح فكل حضارة تحترم الحضارة الأخرى. وكشف البحث عن صرع أم التكامل بين الحضارات، ففي حقيقة الأمر أن القوى العظمى هي التي تتصارع وليس الحضارات لأن الحضارات تكمل بعضها بعضاً، وكل حضارة تحتاج إلى اكتشافات الحضارات السابقة أو المعاصرة لها، وتبين ذلك من خلال تاريخ العلاقات السعودية والصينية حيث شكلت العلاقات بينها تعاون وليس صراع، والأيديولوجيا المغايرة في العلاقات السعودية الصينية، ووجود مجال النفط في ميزان القوى، والطريق الواحد لكل من السعودية والصين، والعلاقة مه الصين في ظل رؤية (2030) م. واختتمت البحث بالإشارة إلى أن الاستقرار الذي تنعم به أراضي المملكة العربية السعودية كان البيئة الجاذبة للمستثمرين من الدول الواعدة وليس فقط الصين، وقد وضع الأمير محمد بن سليمان وضع رؤيا للمملكة لتحقيق مناخ الاستثمار أكثر جاذبية وأكثر جدية، وقد مثلت العلاقات مع الصين محور هام لتطوير الاقتصاد إلى الأمام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1658-2314

عناصر مشابهة