العنوان بلغة أخرى: |
National and Bilingual Identity: Questions in the IDP Experience: A Study |
---|---|
المصدر: | آداب الكوفة |
الناشر: | جامعة الكوفة - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | مطلب، رائد عبيس (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Obes, Raed |
مؤلفين آخرين: | مظلوم، رملة خضير (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج14, ع52 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
التاريخ الهجري: | 1443 |
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 93 - 118 |
DOI: |
10.36317/0826-014-052-033 |
ISSN: |
1994-8999 |
رقم MD: | 1289466 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الهوية | اللغة | النازحين | الإعلام | الطائفية | الوطنية | Identity | Language | Displaced People | Media | Sectarian | National
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
التفكير في التساؤلات التي يتضمنها البحث، وفرت إجابة مقتضبة عن تصورات النازح نفسه لطبيعة وجوده في بيئة ممكن أن نسميها "الحاضنة" أو المؤهلة للاحتضان، بفعل المشتركات التي ينطلق منها في التوجه لمثل هذه البيئة، وقد كانت عوامل تعزيز الهوية والتقارب على أساسها قد غلبت على عامل اللغة بكونها حاجزا مانعا من الاندماج الاجتماعي. وهذا يعني أن الهوية الطائفية أو الوطنية، تجاوزت كثيرا من الاعتبارات المانعة من الاندماج الاجتماعي، قبل دخول داعش وحدوث مشكلة النزوح، وهذا ما حدث فعلا عندما دخل أهل السنة من سكنة الأنبار، والمناطق السنية الأخرى إلى كربلاء أو بغداد، ومن ثم احتضانهم ومدّ يد المساعدة لهم على وفق هذه الدوافع، بمعنى هناك تجاوزات حصلت، وكانت اللغة، والتقاليد، والأعراف، والتقاطعات الطائفية خلف ظهور كثير من العراقيين الذين احتضنوا النازحين على أساس مبدأ الشراكة الوطنية، والتفكير بالهوية الجامعة، من دون غيرها مما تقدم، وهذا يمثل قمة الاندماج التذاوتي بين مكونات وفرت السياسة فيها شحنا طائفيا مفرقا ومبعدا، ولكن الوعي المشترك ساعد على تحقيق نوع من الوئام الاجتماعي. ولكن هذا الوئام الاجتماعي، يحتاج إلى إعلام وطني يمثل الصورة الحقيقية للهوية الجامعة التي جسدها العراقيون في تجربة النزوح مع بعضهم، وبما أن الساحة العراقية تفتقد إلى حد ما إلى وسيلة إعلامية مستقلة ووطنية، فهذا يعني أن للإعلام دورا سلبيا وإلى حد كبير في تعميق الشرخ الطائفي، والتأكيد على الثنائيات المفرقة، والمختلف الهوياتي، مع إظهار المظلومية لكل المكونات والأقليات، وقد انتهينا إلى قناعة إن الأعلام العراقي المبني على هذه الأسس، لا يستطيع أن يحقق توازن بين مصلحته ومصلحة المواطن العراقي، ولا مصلحة البلد! وبما أنه لا يستطيع ذلك، فإنه يبقى يجتر بتلك المفاهيم وتناقضاتها مخلفا بذلك تشويشا للوعي والرأي الوطني العام. Thinking about the questions in the research provided a brief answer to the IDPs' own perceptions of the nature of his existence in an environment that might be called "incubator" or gifted to embrace. As a result of the participants in the orientation towards such an environment. The factors of promoting identity and rapprochement have overcome the factor of language as a barrier to social integration. This means that sectarian or national identity has exceeded many of the considerations that prevent social integration before entering into and exacerbating the problem of displacement. This is what happened when Sunnis entered Anbar and other Sunni areas to Karbala or Baghdad, and then embrace them and help them The language, traditions, customs and sectarian junctions behind the emergence of many Iraqis who embraced their brothers, on the basis of the principle of national partnership, and thinking of the universal identity, without any of the above, and this represents the summit of the integration of the thematic between Components provided The politics of sectarianism is divided and distant, but common awareness has helped to achieve some kind of social harmony. However, this social harmony requires national flags that reflect the true image of the collective identity that the Iraqis embodied in the experience of displacement with each other. As the Iraqi arena is somewhat lacking in an independent and national media, this means that the media has a negative role and to a great extent in deepening the sectarian rift , And emphasis on binoculars separated, and different identities, with the demonstration of injustice to all components and minorities, and we have concluded that the Iraqi media based on these grounds, can not achieve a balance between his interest and the interest of the Iraqi citizen, and the interest of the country! Since he can not do so, he continues to use these concepts and contradictions, leaving a distortion of consciousness and the general national opinion. |
---|---|
ISSN: |
1994-8999 |