ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طائفة المؤذنين في العصر المملوكي (648-923 هـ. / 1250-1517 م.)

المصدر: حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: السلاوي، سماح عبدالمنعم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 133 - 174
رقم MD: 1292621
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: الأذان هو نداء ينادي به للصلاة عند المسلمين، ويؤذن كل يوم في بداية وقت كل صلاة من الصلوات الخمس المفروضة. كان المؤذن يؤذن من مكان مرتفع، من على المنارة أو من على سطح أو المقصورة أو على دكة المؤذنين، ولم يقتصر دوره على ذلك بل قام بمهام أخرى، كما توارث بعض الأسر هذه الوظيفة لعدة سنوات، وفي العصر المملوكي كثر عدد المؤذنين في المساجد والزوايا الخانقاوات ومقابر الأمراء وسلاطين المماليك، وخصص لهم رواتب ومنح وعطايا، كما حدث تغيير على صيغة الأذان من فترة لأخري وفقا للأهواء السياسية، وكان اختيار المؤذن يتم من خلال قواعد وشروط وجب توفرها فيه.

Azan is a call to prayer for Muslims, and it is called every day at the beginning of the time for each of the five obligatory prayers. The announcer used to call from a high place, from the lighthouse or from the roof or the cabin or on the announcer bench, and his role was not limited to that, but he carried out other tasks, and some families inherited this position for several years, and in the Mamluk era the number of announcers increased in the mosques and corners and the khanqawat And the tombs of sultans and princes Mamlukes, and allocating salaries, grants and gifts to them, as there was a change in the wording of the call to prayer from one period to another according to political whims, and the choice of the announcer was based on rules and conditions that must be met.

عناصر مشابهة