ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف الدارسين (القدماء والمحدثين) من الإشارات التاريخية في الشعر الجاهلي

المصدر: مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: القريني، مها عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع39, مج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 2155 - 2184
ISSN: 1110-6689
رقم MD: 1292918
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعي البحث إلى التعرف على موقف الدارسين القدماء والمحدثين من الإشارات التاريخية في الشعر الجاهلي. تمركز المضمون المعرفي للبحث على أهم آراء القدماء في دراسة الشعر الجاهلي وموقفهم من الإشارات التاريخية إلى انبياء الله ورسله وبعض الأمم الغابرة الي ذكرت في أشعار الجاهلين، تعد هذه الإشارات مبثوثة من مصادر عديدة، ومن هؤلاء موقف ابن هشام، وابن سلام الجمحي، الرائد من الاشعار المنسوبة إلى الأمم البائدة التي ذكرها ابن إسحاق في السيرة. وتناول أن قصيدة عند العالم المتحري ابن قتيبة من جيد الشعر عند العرب، إضافة إلى موقف أبا العلاء المعري الذي لم ينكرها، ولم يشكك أحد من الرواة في أن القصيدة مصنوعة. وعرض قصيدة منسوبة لزهير بن أبي سلمى ذكر فيها بعض الملوك الذين سادوا ثم بادوا، وهنا القصيدة قالها الزهير وذكر فيها النعمان بن المنذر عندما هرب من كسرى ولم تدخله طي جبلها، فالتقيته بنو رواحة من عبس وكان للنعمان يد في بني عبس. وأشار إلى العصر الحديث فقد تركزت شكوك الدارسين حول الشعر الذي حوى إشارات تاريخية. وركز على وجود القصاص وأهل الأخبار مع أساطير ملفقة إضافة إلى العوام من الناس، وهي بيئة مناسبة للشعر المنحول في نظر الرافعي الذي كان له فضل السبق في الحديث عن تأثير القصص في نحل الشعر وإضافته إلى القدماء وشهد بذلك طه حسين في آراؤه في تناول موضوع الانتحال في الشعر الجاهلي، والكثير من الشعراء لجأ إلى الانتحال في الشعر لتفسير القصة التي يرويها. واختتم البحث بأهم وأبرز آراء وملاحظات الدارسين من المحدثين ومن سبقهم من القدماء حول ما ورد في الشعر الجاهلي من إشارات تاريخية كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-6689

عناصر مشابهة