ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مطاعن الرافضة في القرآن الكريم والرد عليها من كتاب الانتصار للباقلاني

المصدر: مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الزهراني، خالد بن محمد بن عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37, مج9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 5157 - 5174
ISSN: 1110-6689
رقم MD: 1293044
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة البحثية إلى التعرف على مطاعن الرافضة في القرآن الكريم والرد عليها من كتاب الانتصار للباقلاني. جاءت الورقة الحالية للرد على الفكر الشيعي الرافضي عن افترائهم وادعاءاتهم الباطلة على القرآن الكريم، واقتضى العرض المنهجي للورقة تقسيمها إلى مبحثين. تناول المبحث الأول المطاعن العامة في القرآن والذي تضمن على شبهة أن السلف والخلف خلطوا في القرآن ونقله وتضييعه وإهمال أمره، وعدم تمييزهم بين صحيحه من فاسده بل قرأوا حروفهم على ظنونهم وليس هناك توقيف، وأجاب عليها القاضي موضحًا أن الصدر الأول في زمن الخلفاء ومن بعدهم التابعين وحكامهم وقادتهم وفقهائهم في سائر الأعصار والأمصار كان القرآن لديهم أقدس شيء في نفوسهم وقلوبهم وكانوا أكثر الناس تقربًا إلى الله بتلاوته وتعلمه. بينما تطرق المبحث الثاني إلى المطاعن الخاصة ببعض أجزاء القرآن وذكر فيه عدد من الشبهات هي الشبهة فيما يتعلق بالبسملة، شبهة تتعلق بترتيب سور القرآن الكريم. اختتمت الورقة البحثية بشبهة جواز قراءة سورة قبل أخرى وعدد الآيات، فدارت الشبهة حول ادعاء ظهور القرآن وإذاعة الرسول لشأنه فالصحابة يختلفون في قدر الآية، وجاء الجواب بأن عدد الآي ليس بواجب شرعًا ولا بثابت توقيفًا فلم يثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أوقف على مقاطع الآيات ونهاياتها، ولا عددها في كل سورة، بل الثابت المقطوع به أن النبي علمهم القرآن بحروفه وكلماته وجمله، فلا يزيد ولا ينقص في شيء من ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-6689