ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استراتيجية التحوط في الخطاب الفلسفي " المعقول واللامعقول في تراثنا الفكري" لزكي نجيب محمود

العنوان بلغة أخرى: The Hedging Strategy in Philosophical Discourse: "The Rational and the Irrational in Our Intellectual Heritage" by Zaki Naguib Mahmoud.
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الفيوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حسانين، أحمد عبدالرحمن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hassneian, Ahmed Mohammed Abdel-Rahman
المجلد/العدد: مج14, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 1934 - 2003
DOI: 10.21608/jfafu.2021.85516.1559
ISSN: 2357-0709
رقم MD: 1294352
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التلطيف | استراتيجية | التحوط | الخطاب الفلسفي | المعقول واللامعقول في تراثنا الفكري | زكي نجيب محمود | التوهين | Strategy | Attenuation | Mitigation | Zaki Naguib Mahmoud | The Rational and the Irrational in Our Cultural Heritage | Philosophical Discourse | Hedging
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: التحوط استراتيجية تداولية وخطابية كونية (أي توجد في كل اللغات)، يوظفه المتكلمون لتعديل خطاباتهم عن قصد لتحقيق أهداف وغايات تواصلية وخطابية. ورغم أهمية التحوط وكونيته، لم يحظ في الدرس اللساني العربي الحديث بالعناية والاهتمام بمثل ما حظي به في الدراسات الغربية، إذ لم يقف الباحث -في حدود الاطلاع والتقصي -على دراسة واحدة تناولت التحوط. ورغم كونية المفهوم ولمصطلح فإنه يشوبه تداخل وخلط مع مصطلحات أخرى كثيرة قريبة كالتوهين والتلطيف وغيرها، ليس عند ممارسة الترجمة إلى اللغة العربية فقط، بل في اللغات الأوربية أيضا؛ من هنا كان الدافع الأساس للبحث الذي يهدف إلى الكشف عن كنه الظاهرة، والوقوف على أنماطها التطبيقية الفعلية، من خلال نص فلسفي عربي أصيل هو كتاب "المعقول واللا معقول في تراثنا الفكري" لزكي نجيب محمود؛ ليجيب عن أسئلة محورية: ما التحوط؟ وما فائدته في التواصل؟ ولماذا يلجأ المتكلم إليه؟ وما الوسائل اللغوية التي توظف في التعبير عنه؟ وإلى من يوجه؟ وما أوجه الاتفاق، وكذلك أوجه الاختلاف -من ناحية الوظيفية -بين التحوط والتوهين من جهة؟ وبين التحوط والتلطيف جهة ثانية؟ ومتى يكون التوهين والتلطيف تحوطا؟ ومتى لا يكونان كذلك؟ إذ ليس كل توهين تحوطا وليس كل تلطف تحوطا.

Hedging is a universal pragmatic and discourse strategy that speakers employ to moderate their speech deliberately in order to achieve communicative and discourse goals. Despite the importance of hedging and its universality, the attention it has received in Arabic linguistics is less that it has received in Western studies, as the researcher, to his broad knowledge and exploration, did not confine himself to only one study dealing with hedging. Despite the universality of the concept or the term, it is confused with many other terms such as mitigation, attenuation, and others, not only in translation into Arabic, but also in other European languages; hence the main motive for conducting this researcher which aims at revealing the essence of this phenomenon and identifying its actual applications through a genuine Arabic philosophical text; namely "The Rational and the Irrational in Our Intellectual Heritage," a book by Zaki Naguib Mahmoud, to answer the following core questions: What is hedging? What is its use in communication? Why does a speaker resort to it? What are the linguistic devices that are used to express it? To whom is it addressed? What are the similarities, and also the differences – in terms of function – between hedging and attenuation on the one hand, and between hedging and mitigation on the other? When do mitigation and attenuation become hedging, and when do they not (since not every mitigation is hedging and not every attenuation is hedging)?

ISSN: 2357-0709

عناصر مشابهة