ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المساجد في التعليم بالعراق خلال العصر العباسي الأول (132-232 هـ. / 750-846 م.)

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية والتطبيقية
الناشر: جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم قصر الأخيار
المؤلف الرئيسي: عطوه، عبدالباسط محمد المبروك (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يونيو
الصفحات: 134 - 142
رقم MD: 1295544
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
LEADER 04491nam a22002057a 4500
001 2053328
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |9 687760  |a عطوه، عبدالباسط محمد المبروك  |e مؤلف 
245 |a دور المساجد في التعليم بالعراق خلال العصر العباسي الأول (132-232 هـ. / 750-846 م.) 
260 |b جامعة المرقب - كلية الآداب والعلوم قصر الأخيار  |c 2022  |g يونيو 
300 |a 134 - 142 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a كان للمساجد منذ ظهور الإسلام دورها الديني، باعتبارها المكان الأكثر ملائمة للناس، لأنه يحمل صفة الأمان والعبادة، وأهم معاهد الثقافة الأولى لدراسة العلوم الإسلامية والعربية، والكثير من العلوم العقلية، التي تطورت وتنوعت في العصر العباسي. ويعد مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، أول مركز ثقافي إسلامي، تم تبعه المساجد التي أنشئت في المناطق التي فتحها العرب المسلمون، وأصبحت تؤدي دورها الديني والعلمي، وأهم مراكز الحضارة العربية الإسلامية، واشتهرت المساجد التي أنشئت خلال العهد العباسي باهتمام الخلفاء العباسيين الأوائل، باحتوائها على الحلقات العلمية، فأدت رسالة أخرى غير الرسالة الدينية، فعقدت مجالس المناظرات بين العلماء والفقهاء والخلفاء، أحيانا يتباحثون في أمورا الدين والفقه والحديث والأدب والشعر، وغالبا ما تكون داخل المسجد، فاستوعبت أعداد كبيرة من الراغبين في تحصيل العلم، واشتهرت مدينة بغداد وبلغت الآفاق، في مجال العلم والأدب والفقه، على مستوى العالم الإسلامي أنداك، وأصبحت بلاد العراق محل اهتمام العديد من طلاب العلم من كافة مناطق العالم الإسلامي، كما أدت المساجد الدور الاجتماعي الذي يرعى المصالح اليومية وينظم الحياة بين الإفراد والجماعات.  |b Since the advent of Islam, mosques have played their religious role as the most appropriate place for people because they carry the trait of safety and worship. They also have the most important cultural institutes for the study of Islamic and Arab sciences, as well as many mental sciences, which were developed and diversified during the Abbasid era. The Prophet’s Mosque, may God’s prayers and peace be upon him, is the first Islamic cultural centre, followed by mosques that were established in the areas conquered by the Muslim Arabs, and played their religious and scientific role, and the most important centres of Arab Islamic civilization. However, the mosques that were established during the Abbasid era were noted for their attention by the early Abbasid Caliph as having scientific seminars. A message other than the religious message was delivered, and discussion councils were held among scholars, jurists and caliphs, sometimes discussing matters of religion, jurisprudence, hadith, literature and poetry. They often took place inside the mosque, absorbing large numbers of those who wanted to acquire the knowledge. The city of Baghdad became famous in the area of science, literature and jurisprudence throughout the Muslim world. The country of Iraq has become the focus of interest for many students seeking knowledge from all regions of the Islamic world, and mosques have played a social role that nurtures daily interests and organizes life between individuals and groups 
653 |a مراكز العبادات  |a المساجد  |a التعليم في المساجد  |a الخلفاء العباسيون  |a العصر العباسي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 006  |e Journal of Humanities and Applied Sciences  |l 013  |m ع13  |o 0630  |s مجلة العلوم الإنسانية والتطبيقية  |v 000 
856 |u 0630-000-013-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1295544  |d 1295544