المستخلص: |
قدم المقال قراءة في رواية ثانوية موسى لعقل الضميري أفكر ومدلولات إنسانية. أشار إلى أن الرواية تضمنت تسعة وثلاثين فصلا. أوضح أن الضميري سبك مكنونات الرواية وضروبها المترعة بالمواقف المتنوعة التي تتمحور أحداثها وتتشعب مراميها. ثم تابع مجريات الرواية وذهب إلى ربوع بطلها العتيد المستمر في التفكير في وضعه الحالي ومخاطبة ذاته. لقد انتقل الضميري إلى سلسلة من المعاني الراقية التي لا تخلو من الطرافة الحركية والمفاجآت غير المتوقعة بالأسلوب الجمالي. اختتم المقال بالإشارة إلى أن الرواية تضمنت استطالة في العديد من الحوارات، وتكرار لبعض الجمل المتشابهة، والعبارات متواترة الصور والإشارات مما جعل بعض الأحداث باهتته المحتوى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|