ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القصيدة السعودية تتخفف من عبء الثرثرة: مسفر الغامدي أنموذجا

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: العلمي، مهدي فكري بدوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع75
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الصفحات: 40 - 41
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 1295636
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على القصيدة السعودية التي تتخفف من عبء الثرثرة، مسفر الغامدي أنموذجًا. تعد القصيدة السعودية هي رشاقة اللغة التي تنحو منحى التقشف والزهد في الثرثرة التي تخرج بالقصيدة من إطار الجمال والشعرية العالية فهناك رشاقة المحتوى الوجودي وظهر ذلك من خلال شعر مسفر الغامدي، ويمكن ملاحظة أن قصائده تحتوي على المشهدية والعرض البصري لعناصر القصيدة ما يؤهلها لتكون سردًا دراميًا مترابط ومنسجم ومن هنا تأتي فكرة الحداثة الصادمة التي تجعل الأفراد يخرجون عن كل ما هو تقليدي، فالشاعر صاحب لغة مختلفة عن غيره وليس لغيره أن يكن سواه، فالقصيدة تعد عالية من الشعر العربي الحديث والتي تمثل طواف الإنسان بحثًا عن معان لا يصلها إلا وقد فقد الغاية الأصلية من السعي والتطوف، وينقض الشارع سريعًا على مفردات اللغة ويمسك بها ناصحًا لنفسه أنه سيصل إلى ما يريد، مختتمًا بالإشارة إلى خروج جيلاً كاملاً استطاع أن يتحرر من قيود الوصف الطويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1319-2566