ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لماذا لم تعلن قمة الرياض "42" حلم الاتحاد الخليجي؟: جيل جديد من قادة الخليج اختفت معه (الحساسية) وتجاوز معوقات الوحدة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: باحجاج، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع169
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: يناير
الصفحات: 16 - 19
رقم MD: 1296403
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: عرض المقال موضوع بعنوان لماذا لم تعلن قمة الرياض (42) حلم الاتحاد الخليجي. وبين أن في قمة دول مجلس دول مجلس التعاون الخليجي الأخيرة في الرياض كل عوامل تحقيق الأجندات الخليجية الكبرى التي يمكن الرهان عليها. وعرض أهم المقتضيات التي خرجت بها القمة ومنها، وحدة الأمن الجماعي الخليجي، ووحدة المصير الاقتصادي الخليجي، ووحدة السياسات الخارجية الخليجية. وذكر أن الحاجة للأمن الخليجي الجماعي تأتي ضمن سياق اتفاقية المشترك وتحديدا المادة الثانية منه التي تعتبر أي اعتداء هجوم على دولة، وقد مرر الدفاع المشترك عن الأمن الجماعي، وبين أن ما أقرته قمة الرياض (42) وهذا يعد تحولا جوهريا يأتي تعزيزا للبناء التضامني والتكافلي للمنظومة الخليجية، والتنصيص عليها ضمن النتائج الجوهرية لقمة الرياض، وأكد أن يعزز منافها الاقتصادية ويجعل تأثيرها السياسي ناجعا ومتعديا على الصعيدين الإقليمي والعالمي بالوسائل الناعمة. واختتم المقال بتوضيح انكشاف القوة السيكولوجية بوضوح منذ قمة العلا الخليجية في يناير، وتأكدت في قمة الرياض الخليجية في ديسمبر، فطبيعة نتائج القمتين لا يمكن تحقيقها لولا إسقاط هذه الحساسية السياسية، وجعل الرياض مقرا دائما لقمم الخليجية نموذج ندلل به اكتشافنا لهذه القوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة