ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استيراد المناهج الغربية خلق تضاربا في وجهات النظر داخل المجتمع: مساهمة أفرع الجامعات الأجنبية في توطين العلم بدول الخليج لم تكن جميعها ناجحة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الشامسي، فاطمة سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع170
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: فبراير
الصفحات: 42 - 47
رقم MD: 1296440
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على مساهمة أفرع الجامعات الأجنبية في توطين العلم بدول الخليج لم تكن جميعها ناجحة. مر التعليم العالي للمؤسسات الأجنبية في دول مجلس التعاون بمرحلتين كانت البداية مرحلة مؤسسات المناطق الحرة والتي ظهرت بصورة كبيرة في دولة الأمارات أما المرحلة الثانية كانت مرحلة دعوة الجامعات العريقة لتنشئ فروعاً لجامعتها في دول المجلس، وفي عام (2000) زاد عدد الجامعات الخاصة وخصوصا الأجنبية بصورة ملحوظة ولقد ترتب على ذلك انتشار مؤسسات القطاع الخاص للتعليم وتصدرت دولة الإمارات في استضافة الفروع الدولية للجامعات والكليات الأجنبية. وفي المملكة العربية السعودية وجد العديد من الجامعات الحكومية والأهلية ثم سمحت الهيئة العامة للاستثمار بالملكية الأجنبية الكاملة في قطاعي التعليم والرعاية الصحية. ولقد ساهمت أحداث (11 سبتمبر) في عزوف الطلبة الخليجيين عن الالتحاق بالجامعات الأجنبية في الولايات المتحدة والدول الغربية وتم التعاقد مع الجامعات الغربية لإنشاء فروع في دول المجلس من خلال استرداد نموذج التعليم الغربي وبرامجه وأساتذته بهدف الحصول على تعليم عالي الجودة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن التعليم في منطقة الخليج هو استخدام نهج استراتيجي للتدريس يعمل بشكل أفضل من مجرد فرض محتوى معقد ممل وغير مألوف على الطلبة ومن خلال إظهار الحلول للمشاكل والقضايا المحلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022