ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التحالف الأمريكي البريطاني الأ...>الوصف

التحالف الأمريكي البريطاني الأسترالي "أوكوس": "الثلاثي" مفيد للهند وأمريكا تسعى لضم سيئول لـ "العيون الخمس"

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: سيد، محمد علام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع167
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 87 - 93
رقم MD: 1296657
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
العلاقات الدولية | حلف أوكوس | الصراع الصيني-التايواني | الغواصات النووية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال التحالف الأمريكي البريطاني الأسترالي أوكوس. بين أن تشكيل التحالف الثلاثي بين الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وأستراليا أوكوس في وقت تتصاعد فيه التوترات خاصة حول بحر الصين الجنوبي وتايوان. وناقش أن الشراكة تشمل مواءمة أوثق للسياسات والإجراءات الإقليمية وتكاملاً أكبر للجيوش والصناعات الدفاعية للحلفاء الثلاثة ويعتزم الثلاثة أيضاً العمل معاً في الحرب الإلكترونية وقدرات الذكاء الإصطناعي. وكشف عن تأثر المحيط الجغرافي الصيني، وموازين القوى للدول الثلاث حيث أن منطقة المحيطين الهندي والهادئ أهمية استراتيجية بالنسبة للولايات المتحدة. وأشار إلى وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين بأنها معركة القرن. وعرض مقارنة بين القوات ومنها الجيش الأمريكي، الجيش الروسي، الجيش الصيني. وعرض طبيعة التحالف وأنه بموجب اتفاقية أوكوس ستساعد الولايات المتحدة والمملكة المتحدة أستراليا في بناء ما لا يقل عن ثماني غواصات تعمل بالطاقة النووية وهي المرة الأولى التي تشارك فيها واشنطن ولندن تكنولوجيا الغواصات النووية الحساسة مع كانبيرا. وتطرق إلى احتمالات مستقبل التحالف، وخيارات الصين وروسيا لمواجهة التحالف، خاتمة الردع الصيني. وأوضح أن الطاقة النووية تسمح للغواصات الهجومية الأسترالية بالبقاء في البحر خمسة أشهر وتعمل بهدوء أكثر من غواصات الديزل. واختتم المقال بتوضيح أن نجاح أوكوس سيعتمد على سرعة قيام الحلفاء الثلاثة باتباع مسار لا رجعة فيه لغواصة نووية أسترالية وإذا وقع المشروع في فخ التكلفة والتأخير فسوف يواجه الفشل ويخاطر بمزيد من تأكل قدرة الولايات المتحدة وحلفائها على ردع الصين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.